عَبد الرحمن عن سفيان الثَّوْريّ، عَن أبي حازم عن سهل بن سعد، عن النبي ﷺ، مثله.
قال ابنُ عَدِي: هكذا قال عَبد الله عن سفيان، والأول أصح، ولا أعلم يرويه عن الثَّوْريّ غير حماد بن الوليد، وحماد له أحاديث غرائب وإفرادات عن الثقات، وعامة ما يرويه لا يتابعوه عليه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٣/ ١١)].
• حَمَّاد بن الوَلِيد.
كُوفِي.
قَالَ ابن عدي: لَهُ أَحَادِيث غرائب وإفرادات عَن الثِّقَات، وَعَامة مَا يرويهِ لَا يتابعونه عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٢٥٠)].
• حماد بن الوليد الأزدي الكوفي.
يروي عن الثوري.
قال ابن حبان: كان يسرق الحديث ويلزق بالثقات ما ليس من حديثهم، لا يحتج به بحال.
وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه.
وقال الأزدي: متروك الحديث.
وقال محمد بن طاهر: كذاب. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٣٦)].
• حماد بن الوليد الكوفي.
عن سفيان الثوري.
ساقط متهم. [ديوان الضعفاء (ص ١٠٢)].
• حماد بن الوليد الكوفي.
عن الثوري.
متروك ساقط. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٨٩)].
• حماد بن الوليد الأزدي الكوفي.
عن سفيان الثوري.
وعنه الحسن ابن عرفة، والحسين بن علي الصدائي.
قال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه.
وسئل أبو حاتم عنه فقال: شيخ.
وقال ابن حبان: يسرق الحديث ويلزق بالثقات ما ليس من أحاديثهم.
روى عن سفيان، عن ابن سوقة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله - مرفوعا: من عزى مصابا كان له مثل أجره.
وإنما هذا حديث علي بن عاصم. [ميزان الاعتدال (١/ ٥٥٢)].
• حماد بن الوليد الأزدي الكوفي.
عن سفيان الثوري.
وعنه الحسن بن عرفة والحسين بن علي الصدائي.
قال ابن عَدِي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه.
وسئل أبو حاتم عنه فقال شيخ.
وقال ابن حبان: يسرق الحديث ويلزق بالثقات ما ليس من أحاديثهم.
روى عن سفيان، عَنِ ابن سوقة بن إبراهيم عن علقمة، عَن عَبد الله ﵁ مرفوعا: من عزى مصابا كان له مثل أجره وإنما هذا حديث علي بن عاصم. [لسان الميزان (٣/ ٢٨٠)].
• حَمَّاد بن الْوَلِيد الأَزْدِيّ الكُوفِي.
عَن سُفْيَان الثَّوْريّ قَالَ ابْن حبَان يسرق الحَدِيث وَيلْزق بالثقات مَا لَيْسَ من حَدِيثهمْ سَاقِط مُتَّهم. [تنزيه الشريعة (١/ ٥٥)].
• حماد بن الوليد.
كان يسرق الحديث. [قانون الضعفاء (ص ٢٥٢)].