للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• حميد الأعرج الكوفي القاص.

واه. [المغني في الضعفاء (ت (١/ ٢٩٦)].

• حميد بن عمار ـ ويقال: ابن عطاء ـ الأعرج.

عن عبيد الله ابن الحارث.

متروك. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٩٥)].

• حميد الأعرج القاص.

هو حميد الكوفي.

وهو حميد الملائي، يقال: ابن عطاء.

ويقال: ابن علي.

ويقال: ابن عبد الله، وقد ذكر.

ولا أعلم له شيخا سوى عبد الله بن الحارث المؤدب.

روى عنه عبيد الله بن موسى وعدة.

وموته قريب من موت الأعمش.

ضعفه أحمد.

وقال البخاري: منكر الحديث.

وقال النسائي في موضع: ليس بثقة.

وقال في موضع: ليس بالقوي. [ميزان الاعتدال (١/ ٥٦٨)].

• حميد الأعرج الكوفي القاص.

الذي يروي عنه خلف بن خليفة.

واه.

وقد مر آنفا. [ميزان الاعتدال (١/ ٥٦٧)].

• حميد بن عمار، وقيل: ابن علي.

وقيل: ابن عبيد.

ويقال: ابن عطاء الأعرج. [ت].

عن عبد الله بن الحارث.

متروك.

روى عنه خلف بن خليفة.

قال أحمد: ضعيف.

وقال أبو زرعة: واه.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال ابن حبان: يروي عن ابن الحارث عن ابن مسعود نسخة كأنها كلها موضوعة.

وقال النسائي: ليس بالقوي.

ومن مناكيره: أحمد بن حاتم، حدثنا خلف بن خليفة، عن حميد، عن عبد الله ابن الحارث، عن ابن مسعود، عن النبي : المتحابون في الله على عمود من ياقوتة حمراء، في رأس العمود سبعون الف غرفة.

وذكر الحديث.

وبه: إنك لتنظر الى الطير فتشتهيه فيخر مشويا.

روى خلف بن خليفة بالإسناد: كان النبي إذا سجد قال: سجد لك خيالي وسوادى، وآمن بك فؤادى، هذه يدي بما جنيت على نفسي.

الحديث.

قال ابن عدي: حميد الأعرج الكوفي هو حميد بن علي.

وقيل: ابن عطاء.

وقيل: ابن عبد الله.

وقيل: ابن عبيد الملائي.

روى عثام بن علي، عن حميد بن عطاء، عن عبد الله بن الحارث، عن ابن مسعود، عن النبي قال: رب ذي طمرين لايؤبه له، لو أقسم على الله لابره، لو قال: اللهم إني أسألك الجنة لاعطاه الجنة ولم يعطه من الدنيا شيئا.

<<  <  ج: ص:  >  >>