للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أبي هريرة سمعت أبا محذورة يقول في النداء: الصلاة خير من النوم.

وبإسناده؛ عَن أبي هريرة قَال رَسُول اللهِ : إن المكثرين هم الأرذلون الاَّ من قال هكذا وهكذا، تلقاء وجهه وعن يمينه وعن شماله وخلفه، وقليل ما هم.

وبإسناده؛ عَن أبي هريرة قَال رَسُول اللهِ : لا تذهب الدنيا حتى تصير للكع بن لكع.

قال الشيخ: وهذه الأحاديث عن كامل لقد روى عن غير خالد عنه.

حَدَّثَنَا جعفر بن أحمد بن عاصم، حَدَّثَنا محمود بن خالد، حَدَّثَنا خالد بن عبد الرحمن قال: حَدَّثَنا إبراهيم بن عثمان أبو شيبة، عن الحكم، عن مقسم، عنِ ابن عباس، عن النبي قَال: كان من الأنبياء من يسمع الصوت فيكون بذلك نبيا، وكان منهم من يرى في المنام فيكون بذلك نبيا، وكان من نعب في أذنه وقلبه فيكون بذلك نبيا، وإن جبريل يأتيني فيكلمني كما يأتي أحدكم صاحبه فيكلمه.

قال ابنُ عَدِي: ولخالد هذا أحاديث غير ما ذكرته وفي بعض أحاديثه إنكار وعامة ما ينكر من حديثه قد ذكرته على أن يَحْيى بن مَعِين قد وثقه وأرجو أن ما ينكر من حديثه إنما هو وهم منه أو خطأ. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٣/ ٤٦٦)].

• خَالِد بن عبد الرَّحْمَن أبو الهَيْثَم الخُرَاسَانِي المَخْزُومِي.

من سَاكِني سَاحل الشَّام، وَلَيْسَ بِذَاكَ.

قَالَ ابن معِين: ثِقَة.

وَقَالَ عبد الله بن عبد الحكم: نَا خَالِد أبو الْهَيْثَم - وَكَانَ ثِقَة.

وَقَالَ ابن عدي: وَفِي بعض حَدِيثه إِنْكَار، وَعَامة مَا يُنكر من حَدِيثه قد ذكرته، على أَن يحيى بن معِين قد وَثَّقَهُ، وَأَرْجُو أَن مَا يُنكر من حَدِيثه إِنَّمَا وهم مِنْهُ أَو خطأ. [مختصر الكامل (ص ٣١٠)].

• خالد بن عبد الرحمن أبو الهيثم الخراساني.

روى عن: سماك ومالك بن مغول المناكير.

حدث عنه عيسى العسقلاني وغيره .. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ٦٠)].

• خالد بن عبد الرحمن أبو الهيثم.

شيخ يحدث عن مالك بن مغول.

في حديثه بعض الضعف، وليس بالمتروك. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٤٧)].

• خالد بن عبد الرحمن أبو الهيثم الخراساني.

عن الثوري.

ضعفوه. [ديوان الضعفاء (ص ١١٢)].

• خالد بن عبد الرحمن الخراساني أبو الهيثم.

عن الثوري.

ضعف.

ووثقه جماعة. [المغني في الضعفاء (د س (١/ ٣٠٦)].

• خالد بن عبد الرحمن أبو الهيثم الخراساني. [د، س].

نزل الشام ومصر.

وحدث عن: عمر بن ذر، ومالك بن مغول، وسفيان.

وعنه بحر بن نصر، والربيع المرادى، وجماعة.

وثقة ابن معين، وقال أبو حاتم: لا بأس به.

وقال العقيلى: في حفظه شئ.

<<  <  ج: ص:  >  >>