للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال ابنُ عَدِي: وللربيع أحاديث صالحة مستقيمة ولم أر له حديثًا منكرا جدا وأرجو أنه لا بأس به وبرواياته. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٤/ ٣٧)].

• ربيع بن صبيح أبو حَفْص.

بَصري.

وَقيل: أبو بكر، مولى بني سعد.

سمع: الحسن، وَعَطَاء، وروى عَنهُ: الثَّوْريّ ووكيع. مَاتَ سنة ١٦٠ بِأَرْض السَّنَد، وَدفن فِي جَزِيرَة، كَانَ غازيا الى الهِنْد.

كَانَ يحيى بن سعيد لَا يرضاه وَلَا يحدث عَنهُ، وَكَانَ عبد الرَّحْمَن يحدث عَنهُ.

وَقَالَ [الدَّارمِيّ: سَأَلت يحيى بن معِين عَن الرّبيع بن صبيح قَالَ:] لَيْسَ بِهِ بَأْس كَأَنَّهُ لم يطره، قلت: هُوَ أحب اليْك أَو المُبَارك؟ قَالَ: مَا أقربهما. قَالَ الدَّارمِيّ: المُبَارك عِنْدِي فَوْقه فِيمَا سمع من الحسن، الا أَنه رُبمَا دلّس.

وَقَالَ عبد الله بن أَحْمد: سَأَلت ابْن معِين عَن مبارك بن فضَالة، فَقَالَ: ضَعِيف الحَدِيث، مثل الرّبيع بن صبيح فِي الضعْف.

وَقَالَ البُخَارِيّ: قَالَ أبو الْوَلِيد: كَانَ الرّبيع لَا يُدَلس، وَكَانَ مبارك أَكثر مِنْهُ تدليسا.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.

وَقَالَ شُعْبَة: الرّبيع بن صبيح من سَادَات المُسلمين.

وَقَالَ ابْن عدي: أَحَادِيثه صَالِحَة مُسْتَقِيمَة، وَلم أر لَهُ [حَدِيثا] مُنْكرا جدا، وَأَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ وبرواياته. [مختصر الكامل (ص ٣٣١)].

• الربيع بن صبيح أبو حفص البصري.

يروي عن: الحسن، وعطاء.

كان يحيى بن سعيد لا يرضاه ولا يحدث عنه.

وقال عفان: أحاديثه كلها مقلوبة.

وقال يحيى: ضعيف الحديث.

وقال في رواية: ليس به بأس. وكذلك قال أحمد بن حنبل.

وقال أبو زرعة: صالح صدوق.

وقال النسائي ويحيى: ضعيف.

وقال الفلاس: ليس بالقوي.

وقال ابن حبان: كان عابداً ولم يكن الحديث من صناعته، فوقع في حديثه المناكير من حيث لا يشعر. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢٨١)].

• الربيع بن صبيح البصري.

قال أبو زرعة: صدوق، ولينه بعضهم. [ديوان الضعفاء (ص ١٣٥)].

• الربيع بن صبيح البصري.

عن الحسن.

قال أبو زرعة: صدوق.

وضعفه النسائي وابن معين. [المغني في الضعفاء (خت ت ق (١/ ٣٤٧)].

• الربيع بن صبيح البصري. [ت، ق].

عن الحسن، ومجاهد.

وعنه ابن مهدى، وآدم، وعلي بن الجعد.

كان القطان لا يرضاه.

وقال الشافعي: كان رجلا غزاء.

وقال أبو الوليد: كان لا يدلس، ما تكلم أحد فيه الا والربيع فوقه.

وقال أحمد وغيره: لا بأس به.

وقال ابن المدينى: هو عندنا صالح، وليس بالقوى.

<<  <  ج: ص:  >  >>