للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حَدَّثَنَا الحسين بن أبي معشر، حَدَّثَنا مُحَمد بن مُصَفَّى، حَدَّثَنا سويد بن عَبد العزيز عن زهير بن مُحَمد، عنِ ابن حرملة عن عَمْرو بن شُعَيب، عن أبيه، عَن جَدِّهِ، قال: قال رسول الله : لا يقص الاَّ أمير أو مأمور أو مرائي.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن أحمد بن عَبد الواحد بن عبدوس، حَدَّثَنا موسى بن أيوب النصيبي (ح) وحدثنا الفريابي، حَدَّثَنا أبو أيوب سليمان بن عَبد الرحمن، قالا: حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا زهير بن مُحَمد عن عَبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه عن عائشة قالت: قال رَسُول اللهِ : إذا أراد الله بالأمير خيرًا جعل له وزير صدق إن نسي ذكره وإن ذكر أعانه، وَإذا أراد الله غير ذلك جعل له وزير سوء إن نسي لم يذكره وإن ذكر لم يعنه. حَدَّثَنَا القاسم بن مهدي، وَمُحمد بن الحسن الكوفي بمصر، وَعَبد الله بن مُحَمد بن مسلم والحسن بن سفيان، قالوا: حَدَّثَنا حرملة، حَدَّثَنا ابن وَهب، عن عثمان بن الحكم الحزامي عن زهير بن مُحَمد عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه عن زيد بن ثابت عن النبي ؛ أنه قضى باليمين مع الشاهد.

قال ابنُ عَدِي: لم يقل عن سهيل عن أبيه عن زيد بن ثابت غير زهير، وعن زهير عثمان بن الحكم، ورواه عن عثمان بن وهب وحدث به عنِ ابن وهب مع حرملة ابن أخي ابن وهب وغيره، وروى هذا الحديث ربيعة الرأي وَمُحمد بن عَبد الرحمن بن رداد وغيرهما عن سهيل، عن أبيه، عَن أبي هريرة، وَهو أصوب.

حَدَّثَنَا عبدان الأهوازي، حَدَّثَنا هشام بن عمار، حَدَّثَنا عَبد الملك الصنعاني، حَدَّثَنا زهير بن مُحَمد، عَن العَلاء، عن أبيه، عَن أبي هريرة، قال: قال رسول الله : البستان بالسبتة ربا.

حَدَّثَنَا أحمد بن عامر بن معمر الدمشقي، حَدَّثَنا هشام بن عمار، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا زهير بن مُحَمد، عن صالح مولى التوأمة، عَن أبي هريرة، سمعت رسول الله يقول: لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا كلهم أجمعون، فيومئذ لا ينفع نفسا إيمانها.

حَدَّثَنَا الحسن بن سفيان، حَدَّثَنا صفوان بن صالح، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا زهير بن مُحَمد، حَدَّثَنا جعفر بن مُحَمد، عن أبيه، قال: سَمِعْتُ جابر بن عَبد الله يقول: سَمعتُ رسول الله يقول: شفاعتي يوم القيامة لأهل الكبائر من أُمَّتِي، فقلت: ما هذا يا جابر؟ قال: نَعم، يا مُحَمد، إنه متى زادت حسناته على سيئاته فذلك الذي يدخل الجنة بغير حساب، وأما الذي قد استوت حسناته وسيئاته فذاك الذي يحاسب حسابا يسيرا ثم يدخل الجنة، وإنما الشفاعة شفاعة رسول الله لمن أوبق نفسه وأغلق طهره.

حَدَّثَنَا أحمد بن عُمَير بن يوسف، حَدَّثَنا عَبد الوهاب بن عَبد الرحيم الأشجعي، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم عن زهير، عَن أبي إسحاق السبيعي، عَن أبي الأحوص عن عَبد الله قال: علمنا رسول الله خطبتين: خطبة الصلاة وخطبة الحاجة، فذكرهما.

قال لنا ابن جَوْصَاء: لم أجد أحدًا عنده هذا الحديث عن الوليد غير عَبد الوهاب.

حَدَّثَنَا الحسين بن أبي معشر، حَدَّثَنا ابن مُصَفَّى،

<<  <  ج: ص:  >  >>