للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فَسَمعته يَقُول: أسْتَغْفر الله .. وضعت هَذِه الأَحَادِيث!.

وَقَالَ البُخَارِيّ: زِيَاد بن مَيْمُون عَن أنس بن مَالك، تَرَكُوهُ.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: زِيَاد بن مَيْمُون، وَأَبُو هُرْمُز، وَعبد الحكم الذين يروون عَن أنس لَا يَنْبَغِي أَن يشْتَغل بِحَدِيثِهِمْ.

وَقَالَ ابْن المثنى: ثَنَا الحجَّاج بن فروخ نَا زِيَاد أبو عمار الأبرص عَن أنس عَن النَّبِي أَحَادِيث مَنَاكِير يطول ذكرهَا.

وَقَالَ ابْن عدي: وَلَا أعرف لَهُ عَن غير أنس، وَأَحَادِيثه لَا يُتَابِعه أحد عَلَيْهَا. [مختصر الكامل (ص ٣٤٣)].

• زياد بن ميمون أبو عمار.

عن أنس. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٢٣٦)].

• زياد أبو عمار.

قال ابن معين: زياد أبو عمار، ليس بشيء. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٢٠٦)].

• زياد بن ميمون.

قال يزيد بن هارون، وقد ذكر عنده زياد بن ميمون: حلفت أن لا أروي عنه شيئًا. وقال: لقيت زياد بن ميمون، فسألته عن حديث، فحدثني به عن بكر المزني، ثم عدت اليه، وحدثني به عن مورق، ثم عدت اليه، فحدثني به عن الحسن، وذكر نحو هذا، وعَدَّ رجالاً، وكان ينسبهم الى الكذب.

حدثنا عبد الله بن محمد البغوي، حدثنا أبو أحمد محمود بن غيلان، قال: سألت أبا داود الطيالسي عن حديث العطارة، الذي رواه النضر عن عباد بن منصور، عن زياد النميري، فقلت: ما لك لم تسمعه من عباد وقد أكثرت عن عباد؟ فقال لي: اسكت، فأنا لقيت زياد بن ميمون وعبد الرحمن بن مهدي، فقلنا له: هذه الأحاديث التي ترويها عنه أنس؟ فقال: أترون رجلاً عمل خطيئة فتاب، لا يتوب الله عليه؟ ما سمعت من أنس من ذا قليلاً ولا كثيراً، ثم كان يبلغنا أنه يحدث به. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٢٠٥)].

• زياد بن ميمون أبو عمار.

بصري.

صاحب الفاكهة.

سمع أنس بن مالك.

متروك. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ٧٤)].

• زياد بن ميمون أبو عمار الثقفي البصري.

صاحب الفاكهة.

يروي عن أنس.

ويقال له: زياد بن أبي عمار، وزياد بن أبي حسان.

وكان الثوري يكنيه أبا عمارة، دخلوا عليه وهو في النزع فقال: يا معشر المسليمن، هبوني كنت نصرانياً فأسلمت، هبوني كنت مجوسياً فأسلمت، كل ما حدثتكم عن أنس بن مالك فهو كذب.

قال يزيد بن هارون: كان كذاباً.

وقال يحيى: ليس بشيء، لا يساوي قليلاً ولا كثيراً.

وقال أبو زرعة: واهي الحديث.

وقال البخاري: تركوه.

وقال النسائي: متروك الحديث.

وقال الدارقطني: ضعيف. [الضعفاء والمتروكين لابن

<<  <  ج: ص:  >  >>