للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

كثيرا، فأنما لا تعلمان أنى لم الق أنسا إذا لم يعلم الناس.

قال أبو داود: فبلغنا بعد أنه يروى، فأتيناه أنا وعبد الرحمن فقال: أتوب.

ثم بلغنا أنه يحدث وتركناه.

ومن مناكيره: عن أنس، عن النبي : طلب العلم فريضة.

صباح بن سهل - ضعيف، عن زياد بن ميمون، عن أنس - مرفوعا: ليس من امرأة تحمل حملا الا كان لها كأجر القائم الصائم المخبت، فإذا وضعت كان لها بكل رضعة عتق رقبة.

والرجل إذا جامع زوجته واغتسل باهى الله به الملائكة.

محمد بن الحارث صدرة، حدثنا مفضل بن فضالة، عن أبى عروة، عن زياد أبى عمار.

عن أنس - مرفوعا: إن الله ليس بتارك أحدا يوم الجمعة من المسلمين الا غفر له.

قلت: قد أدركه يحيى بن يحيى التميمي. [ميزان الاعتدال (٢/ ٨٧)].

• زياد بن ميمون الثقفي الفاكهي.

عن أنس.

ويقال له: زياد أبو عمار البصري وزياد بن أبي عمار وزياد بن أبي حسان يدلسونه لئلا يعرف في الحال. قال الليث بن عبده: سَمِعتُ ابن مَعِين يقول: زياد بن ميمون ليس يسوى قليلا، وَلا كثيرا.

وقال مرة: ليس بشيء.

وقال يزيد بن هارون: كان كذابا.

وَقال البخاري: تركوه.

وقال أبو زرعة: واهي الحديث.

وقال الدارقطني: ضعيف.

وقال أبو داود: أتيته فقال: أستغفر الله وضعت هذه الأحاديث.

وقال بشر بن عمران الزهراني: سألت زياد بن ميمون أبا عمار عن حديث لأنس فقال: احسبوني كنت يهوديا، أو نصرانيا قد رجعت عما كنت أحدث به، عَن أَنس لم أسمع من أنس.

وقال الحسن بن علي الخلال: سمعت يزيد بن هارون وذكر زياد بن ميمون فقال: حلفت أن لا أروي عنه شيئا سألته عن حديث فحدثني به عن بكر بن عبد الله ثم عدت اليه فحدثني به عن مورق ثم عدت اليه فحدثني به عن الحسن.

وقال محمود بن غيلان: قلت لأبي داود: قد أكثرت عن عباد بن منصور فمالك لم تسمع منه حديث العطارة الذي رواه النضر بن شميل لنا قال: اسكت فأنا لقيت زياد بن ميمون، وَعبد الرحمن بن مهدي فسألناه فقلنا هذه الأحاديث التي ترويها، عَن أَنس فقال: أرأيتما من تاب اليس يتوب الله عليه؟ قال: نعم قال: ما سمعت من أنس من ذا قليلا، وَلا وكثيرا فأنتما لا تعلمان أني لم الق أنسا إذا لم يعلم الناس.

قال أبو داود: فبلغنا بعد أنه يروي فأتيناه أنا، وَعبد الرحمن فقال: أتوب ثم بلغنا أنه يحدث فتركناه.

ومن مناكيره: عَن أَنس عن النبي : طلب العلم فريضة.

صباح بن سهل ضعيف عن زياد بن ميمون، عَن أَنس مرفوعا: ليس من امرأة تحمل حملا الا كان لها كأجر القائم الصائم المخبت فإذا وضعت كان لها بكل رضعة عتق رقبة والرجل إذا جامع زوجته واغتسل باهى الله به الملائكة.

محمد بن الحارث صدره، حَدَّثَنَا مفضل بن فضالة،

<<  <  ج: ص:  >  >>