للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بِلسانِه، وكَف يَدَه، فَهو في الدَّرَجَة التي تَليها، ومَن أَحَبَّنا بِقَلبه، وكَف عنا لسانَه ويَدَه، فَهو في الدَّرَجَة التي تَليها. [ضعفاء العقيلي (٣/ ٣٥)].

• سفيان بن الليل.

رافضي.

لا يصح حديثه، قاله العقيلي. [ديوان الضعفاء (ص ١٦٤)].

• سفيان بن الليل.

قال العقيلي: كان يترفض، لا يصح حديثه.

تابعي. [المغني في الضعفاء (١/ ٤١٩)].

• سفيان بن الليل الكوفي.

روى عنه الشعبى.

قال العقيلى: كان ممن يغلو في الرفض.

لا يصح حديثه.

قلت: لان حديثه انفرد به السرى بن إسماعيل أحد الهلكى، عن الشعبى، حدثنى سفيان بن الليل قال: لما قدم الحسن بن علي من الكوفة الى المدينة أتيته فقلت: يا مذل المؤمنين.

قال: لا تقل ذاك، فإنى سمعت أبى يقول: سمعت رسول الله يقول: ([لا تذهب الايام والليالي حتى يملك رجل وهو معاوية، والله ما أحب أن لى الدنيا وما فيها وأنه يهراق في محجنة من دم.

وسمعت أبى يقول: سمعت رسول الله : يقول]): من أحبنا بقلبه، وأعاننا بيده ولسانه، كنت أنا وهو في عليين.

ومن أحبنا بقلبه وأعاننا بلسانه وكف يده فهو في الدرجة التى تليها.

ومن أحبنا بقلبه وكف عنا لسانه ويده فهو في الدرجة التى تليها.

رواه نعيم بن حماد: حدثنا ابن فضيل، عن السرى.

وقال أبو الفتح الازدي: سفيان بن الليل له حديث: لا تمضى الامة حتى يليها رجل واسع البلعوم: قال: وفي لفظ آخر: واسع الصرم، يأكل ولا يشبع.

قال: سفيان مجهول، والخبر منكر. [ميزان الاعتدال (٢/ ١٦٢)].

• سفيان بن الليل الكوفي.

روى عنه الشعبي.

قال العقيلي: كان ممن يغلو في الرفض لا يصح حديثه.

قلت: لأن حديثه انفرد به السري بن إسماعيل أحد الهلكى عن الشعبيحدثني سفيان بن الليل قال: لما قدم الحسن بن علي من الكوفة الى المدينة أتيته فقلت: يا مذل المؤمنين قال: لا تقل ذاك فإني سمعت أبي يقول: سمعت رسول الله يقول: لا تذهب الأيام والليالي حتى يملك رجل وهو معاوية والله ما أحب أن لي الدنيا وما فيها وأنه يهراق فِيَّ محجمة من دم.

وسمعت أبى يقول: سمعت رسول الله يقول: من أحبنا بقلبه وأعاننا بيده ولسانه كنت أنا وهو في عليين ومن أحبنا بقلبه وأعاننا بلسانه وكف يده فهو في الدرجة التي تليها ومن أحبنا بقلبه وكف عنا لسانه ويده فهو في الدرجة التي تليها.

رواه نعيم بن حماد حدثنا ابن فضيل عن السري.

وقال أبو الفتح الأزدي: سفيان بن الليل له حديث: لا تمضي الأمة حتى يليها رجل واسع

<<  <  ج: ص:  >  >>