روى عن: أيوب بن أبي تميمة.
قال الإمام أحمد بن حنبل: «ثقة صاحب سنة، وكان ابن مهدي يحدث عنه». فيما ذكره عبد الله ابنه عنه.
وقال أبو حاتم الرازي: «صالح».
وقال ابن عدي: «ليس بمستقيم الحديث عن قتادة خاصة، وله أحاديث حسان، وأفراد غرائب، وهو يُعدّ من خطباء أهل البصرة وعقلائهم، وكان كثير الحج، ولم أر أحداً من المتقدمين نسبة الى الضعف، وأكثر ما في حديثه أن روايته عن قتادة فيها أحاديث ليست محفوظة، ولا يرويها غيره عن قتادة، وهو مع هذا كله عندي لا بأس به وبرواياته».
وقال البزار: «كان من خيار الناس، ومن عقلائهم».
وأثنى عليه الحاكم لما صحح حديثه.
وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «لا بأس به».
وقال الآجري: «سمعت أبا داود يقول: سمعت أبا سلمة يقول: هو أعقل أهل البصرة، وكان في السُّنَّة. قال أبو داود: وهو القائل: لأن القى الله تعالى بصحيفة الحجاج، أحب الى من أن القاه بصحيفة عمرو ابن عبيد».
وذكره ابن شاهين في «الثقات».
وخرَّج الشيخان حديثه في «الصحيح».
وذكره ابن خلفون في «الثقات»، وسمى أباه راشداً، وعرَّف سلاماً بالقاص. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٢١٨)].
• سلام بن أبي مطيع.
صدوق، لا بأس به.
قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد.
وقال ابن عدي: لا بأس به.
وقال أحمد بن حنبل: ثقة صاحب سنة.
وقال أبو حاتم: صالح الحديث. [ديوان الضعفاء (ص ١٦٦)].
• سلام بن أبي مطيع.
عن قتادة.
قال أحمد: ثقة.
وقال ابن حبان: لا يجوز أن يحتج بما انفرد به.
وقال ابن عدي: لا بأس به، وليس بمستقيم الحديث في قتادة خاصة، وله غرائب، ويعد من خطباء أهل البصرة.
وقال الحاكم: هو منسوب الى الغفلة وإلى سوء الحفظ. [المغني في الضعفاء (خ م ل ت س ق (١/ ٤٢٣)].
• سلام بن أبي مطيع البصري. [خ، م تس ق].
عن قتادة، وأبى حصين.
وعنه أبو الوليد، ومسدد، وخلق.
وثقه أحمد وغيره.
وقال ابن عدي: لا بأس به.
وليس هو بمستقيم الحديث في قتادة خاصة.
وله غرائب، ويعد من خطباء أهل البصرة.
روى عبد الله بن أحمد، عن أبيه، قال: ثقة صاحب سنة.
وقال أبو داود: هو القائل لان القى الله بصحيفة الحجاج أحب الى من أن القاه بصحيفة عمرو بن عبيد.
وقال النسائي: ليس به بأس.
وقال الحاكم: منسوب الى الغفلة وسوء الحفظ.
وقال ابن حبان: لا يجوز أن يحتج بما انفرد به.
وقال أبو حاتم: صالح الحديث.