حَدِيثا قد جَاوز الحَد فِي الإِنْكَار، وَأَحَادِيثه مُتَقَارِبَة مُحْتَملَة. [مختصر الكامل (ص ٣٧٨)].
• سلمة بن الفضل أبو عبد الله الأبرش الأنصاري.
قاضي الري.
يروي عن ابن إسحاق المغازي.
ضعفه ابن راهويه، والنسائي.
وقال علي: رمينا حديثه.
وقال البخاري: عنده مناكير. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١١)].
• سلمة بن الفضل أبو عبد الله الأبرش الأنصاري.
قاضي الرَّي.
يروي عن: ابن إسحاق.
قال جرير فيما ذكره ابن أبي حاتم: «ليس من لدن بغداد الى أن تبلغ خراسان أثبت في ابن إسحاق من سلمة».
وقال الحسين بن الحسن الرازي: «سألت يحيى عنه، فقال: ثقة، كتبنا عنه، وكان كيساً، مغازيه أتم، ليس في الكتب أتمُّ من كتابه».
وفي رواية عنه: «ليس به بأس».
وذكره ابن خلفون في «الثقات» وقال عن أحمد بن حنبل: «لا أعلم الا خيراً».
وقال أبو حاتم: «صالح، محله الصدق، في حديثه إنكار، ليس بالقوي، لا يمكن أن أطلق من لساني فيه بأكثر من هذا، يكتب حديثه، ولا يحتج به».
وقال البخاري: «وَهَّنَه علي».
وقال أبو زرعة: «كان أهل الرَّي لا يرغبون فيه لمعانٍ فيه؛ من سوء رايه، وظلم، ومعاني، وأما إبراهيم بن موسى فسمعته غير مرة، وأشار أبو زرعة الى لسانه، يريد الكذب».
وقال ابن عدي: «عنده غرائب، وإفرادات، ولم أجد في حديثه حديثاً قد جاوز الحد في الإنكار، وأحاديثه متقاربة محتملة».
وقال ابن سعد: «كان ثقة صدوقاً، وكان يقال: إنه من أخشع الناس في صلاته».
ولما ذكره ابن حبان في كتاب «الثقات» قال: «يخطئ ويخالف».
ثم خرج بعد حديثه في «صحيحه».
وذكره أبو العرب، وأبو جعفر العقيلي، وابن الجارود في جملة الضعفاء.
وقال الساجي: «عنده مناكير».
وقال أبو داود: «الأبرش ثقة».
وقال أبو أحمد الحاكم: «ليس بالقوي عندهم». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٢٣٣)].
• سلمة بن الفضل الأبرش.
ضعفه إسحاق بن راهويه، وغيره.
وقال أبو داود: ثقة. [ديوان الضعفاء (ص ١٦٩)].
• سلمة بن الفضل الأبرش.
قاضي الري.
عن ابن اسحاق.
وثقه أبو داود وغيره، وضعفه ابن راهوية وغيره.
وقال خ: عنده مناكير. [المغني في الضعفاء (د ت فق (١/ ٤٣٠)].
• سلمة بن الفضل الأبرش. [د، ت].
قاضى الرى، وراوي المغازى، عن ابن إسحاق.
يكنى أبا عبد الله.
ضعفه ابن راهويه.