وأخرج عنه في الصحيحين.
وحدث عنه مالك.
وقال يحيى بن معين والنسائي: ليس بالقوي.
وقال مرة: لا بأس به. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٤٠)].
• شريك بن عبد الله بن أبي نمر أبو عبد الله المدني القرشي.
وقيل: الليثي من أنفسهم.
يروي عن: أنس.
قال الآجري: سألت أبا داود عنه، فقال: «ثقة».
ولما ذكره البستي في «الثقات» قال: «ربما أخطأ».
وقال ابن سعد: «كان ثقة، كثير الحديث».
وقال ابن عدي: «رجلٌ مشهورٌ، من أهل الحديث، حدَّث عنه الثقات، وحديثه إذا روى عنه ثقة فلا بأس بروايته، الا أن يروى عنه ضعيف».
وقال ابن الجارود: «ليس بالقوي، وليس به بأس، قال: وكان يحيى بن سعيد لا يحدث عنه».
وقال يحيى بن محمد، عن ابن معين: «لا بأس به».
وقال الساجي: «كان يرى القدر».
وخرَّج الحاكم حديثه في «الصحيح». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٣٣٣)].
• شريك بن عبد الله بن أبي نمر.
قال يحيى، والنسائي: ليس بقوي.
وقال يحيى في موضع آخر: لا بأس به، وقال غيره: ثقة. [ديوان الضعفاء (ص ١٨٧)].
• شريك بن عبد الله بن أبي نمر المديني.
تابعي.
صدوق.
قال ابن معين والنسائي: ليس بالقوي.
وقال ابن معين في موضع آخر: لا بأس به. [المغني في الضعفاء (خ م س (١/ ٤٦٨)].
• شريك بن عبد الله بن أبي نمر المدني. [ع].
عن أنس بن مالك وغيره.
تابعي صدوق.
قال ابن معين: لا بأس به.
وقال هو والنسائي: ليس بالقوى.
وقال أبو داود: ثقة.
وقال ابن عدى: روى عنه مالك [وغيره] فإذا روى عنه ثقة فإنه ثقة.
ووهاه ابن حزم لاجل حديثه في الاسراء، أخبرناه محمد بن عبد السلام، وعبد الله ابن قوام، وعيسى المغازى، ويوسف السقاوى وطائفة، قالوا: أخبرنا ابن الزبيدى،.
أخبرنا عبد الاول، أخبرنا الداوودى، أخبرنا ابن حموية، أخبرنا الفربرى، حدثنا محمد بن إسماعيل، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله، حدثنى سليمان، عن شريك، سمعت أنسا يقول: ليلة أسرى برسول الله ﷺ. وذكر الحديث - الى أن قال: ثم علا به فوق ذلك بما لا يعلمه الا الله حتى جاء سدرة المنتهى ودنا من الجبار رب العزة، فتدلى حتى كان منه قاب قوسين أو أدنى.
وهذا من غرائب الصحيح. [ميزان الاعتدال (٢/ ٢٥٠)].
• شريك بن عبد الله بن أبي نمر.
رمي بالقدر، ل شريك الراوي عن ليث بن أبي سليم سيئ الحفظ. [قانون الضعفاء (ص ٢٦٢)].