قال ابن حبان: (يضع الحديث على الثقات، ويقلب الأسانيد، ويلزق المتون الواهية بالأسانيد الصحيحة، لا يحل كتب حديثه الا على التعجب). [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٦٣)].
• طاهر بن الفضل الحلبي.
عن ابن عيينة.
اتهمه ابن حبان بالوضع. [ديوان الضعفاء (ص ٢٠٠)].
• طاهر بن الفضل الحلبي.
عن سفيان بن عيينة.
اتهمه ابن حبان بالوضع. [المغني في الضعفاء (١/ ٤٩٩)].
• طاهر بن الفضل الحلبي.
عن سفيان بن عيينة، وحجاج الاعور.
قال ابن حبان: يضع الحديث على الثقات وضعا، لا يحل كتب حديثه الا على جهة التعجب.
حدثنا عنه محمد بن أيوب بن مشكان النيسابوري بطبرية، ثم ساق له أربعة أحاديث.
وقال الحاكم: روى الموضوعات. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٠٦)].
• طاهر بن الفضل الحلبي.
عن سفيان بن عُيَينة وحجاج الأعور.
قال ابن حبان: يضع الحديث على الثقات وضعا لا يحل كتب حديثه الا على جهة التعجب.
حدثنا عنه محمد بن أيوب بن مشكان النيسابوري بطبرية. ثم ساق له أربعة أحاديث.
وقال الحاكم: روى الموضوعات. انتهى.
وفي "الثقات" لابن حِبَّان أيضًا: طاهر بن الفضل بن سعيد يروي عن سفيان بن عُيَينة حدثنا عنه محمد بن المنذر بن سعيد يخطئ ويخالف. فهو هو فما لذكره في الثقات معنى.
وقال أبو نعيم: روى، عَنِ ابن عُيَينة وحجاج بن محمد مناكير لا شيء.
وقرأت بخط الحسيني: تفرد بحديث: بنو سامة مني وأنا منهم. قلت: أخرجه الدارقطني في الأفراد، عَن مُحَمد بن إبراهيم بن حبيب الزراد عنه، عَنِ ابن عُيَينة بسند الصحيح، وله أصل أخرجه أحمد من حديث سعد بن أبي وقاص بلفظ: بنو ناجية مني وأنا منهم. وبنو ناجية بطن من بني سامة.
وقد ذكره ابن النجار في الذيل فقال: طاهر بن الفضل بن سعيد البغدادي سكن حلب وحدث بها، عَنِ ابن عُيَينة ووكيع روى عنه أبو عوانة الإسفراييني، وَالحسن بن علي الطرائفي وإبراهيم بن محمد الفرائضي، وَابن مشكان.
ثم ساق من طريق أبي عوانة عنه، عَنِ ابن عُيَينة حديثا وهو موجود في صحيحه في كتاب الصلاة من حديث المغيرة في قيام الليل.
وساق من طريق أبي أحمد الحاكم عن الفرائضي عن طاهر عن وكيع عن حمزة الزيات عن حمران بن أعين، عَنِ ابن عمر مرفوعا: في تفسير ﴿إن لدينا أنكالا وجحيما﴾.
قال أبو أحمد: لم يذكر فيه أحد عبد الله بن عمر الا طاهر بن الفضل.
ثم ساق من طريق أبي سعيد النقاش، عَن مُحَمد بن فارس، عَنِ ابن مشكان عنه عن وكيع، عَن الأَعمش عن مغيرة عن إبراهيم عن علقمة، عَنِ ابن مسعود رفعه: أصبح نور صومك دهنيا مترجلا.
قال النقاش: هذا حديث موضوع على وكيع لعل