يروي عن: الحسن، وأبي نضرة.
قال أحمد ويحيى: ليس بشيء.
وقال النسائي: متروك الحديث.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال ابن حبان: كان مغفلاً يهم في الأخبار حتى يقلبها، يروي عن الثقات ما لا يشبه حديث الأثبات. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٦٣)].
• طريف بن شهاب.
ويقال: ابن سفيان.
ويقال: ابن سعد أبو سفيان السَّعدي الأشلّ.
يروي عن: الحسن بن أبي الحسن.
قال أبو إسحاق الحربي: «هو رجل من أهل البصرة، وليس هو أوثق الناس».
وقال البخاري: «ليس بالقوي عندهم».
وقال عمرو بن علي: «ما سمعت يحيى ولا عبد الرحمن يحدثان عنه بشيء قط».
وقال الإمام أحمد فيما رواه عنه ابنه: «لا يكتب حديثه».
وقال عباس عن يحيى: «ضعيف الحديث».
وقال أبو حاتم: «ضعيف الحديث، ليس بقوي».
وقال ابن عدي: «روى عنه الثقات، وإنما أنكر عليه في متون الأحاديث أشياء لم يأت بها غيره. وأما أسانيده، فهي مستقيمة».
وقال ابن الجارود: «ضعيف».
وقال السمعاني: «كان مغفلاً كثير الوهم».
وقال البزار: «روى عنه جماعة غير حديث لم يتابع عليه، وإن كانوا هؤلاء قد احتملوا حديثه».
وقال أبو عمر بن عبد البر في كتاب «الاستغناء»: «اجتمعوا على أنه ضعيف الحديث».
وذكره البلخي، وأبو علي بن السكن، والساجي، والعقيلي، وأبو العرب في جملة الضعفاء.
وقال البرقاني عن الدارقطني: «متروك». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٤٨٩)].
• طريف بن شهاب أبو سفيان.
وقيل: ابن سفيان السعدي الأشل.
عن أبي بصرة.
متروك عندهم. [ديوان الضعفاء (ص ٢٠٠)].
• طريف بن شهاب.
وقيل: ابن سفيان الأشل، أبو سفيان.
عن أبي نضرة.
تركوه. [المغني في الضعفاء (ت ق (١/ ٤٩٩)].
• طريف بن شهاب السعدي البصري الأ شل، أبو سفيان. [ت، ق].
ضعفه ابن معين: وقال أحمد: ليس بشئ.
وقال البخاري: ليس بالقوى عندهم.
وقال النسائي: متروك.
ويقال ابن سفيان، ويقال ابن طريف بن سعد، كذا سماه أبو معاوية.
وقيل غير ذلك.
يروى عن الحسن، وأبى نضرة، فروى المحاربي، عن طريف الاشل، قال: كان.
عندنا أخرس رأيته كذلك ثلاثين سنة، فلما كان ليلة سبع وعشرين من رمضان دعا الله فأطلق لسانه، فأنا كلمته وكلمني.
أبو معاوية، حدثنا أبو سفيان السعدى، عن ثمامة، عن أنس أن رسول الله ﷺ نهى عن الصلاة بين الاسطوانتين. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٠٧)].
• طريف بن شهاب أبو سفيان.
