للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• عباد بن جويرية.

حدثنا عبد الله بن سليمان، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: سألت أبي عن شيخ بصري، يقال له: عباد بن جويرية؟ فقال: كذاب. قال: أتيته أنا وعلي بن المديني، وإبراهيم بن عرعرة، فقلنا له: أخرج الينا كتاب الأوزاعي، فإذا فيه " مسائل أبي إسحاق الفزاري "، سألت الأوزاعي، فإذا هو قد جعلها عن الزهري، وفيها خصيف، يعني عن الزهري، مثله. فقلنا له: الأوزاعي، عن خصيف؟ فقال: هذا خصيف الكبير، فتركناه، وكان كذابًا. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٤٦٦)].

• عباد بن جويرية البصري.

يروي عن الأوزاعي.

قال أحمد: كذاب، قال: ورماه البخاري أيضاً بالكذب.

وقال أبو زرعة: ليس بشئ.

وقال النسائي: متروك.

وقال ابن حبان: يقلب الأسانيد، ويرفع المراسيل، فاستحق الترك [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٧٣)].

• عباد بن جويرية البصري.

يروي عن: الأوزاعي.

قال عبد الله بن أحمد في كتاب «التاريخ والعلل» عن أبيه: «هو كذاب أفَّاك، أتيته أنا وعلي بن المديني وإبراهيم بن عرعرة، فقلنا له: أخرج الينا كتاب الأوزاعي. فإذا فيه مسائل أبي إسحاق الفزاري «سألت الأوزاعي» فإذا هو قد جعلها عن الزهري وقلبها «وقال خصيف» يعني عن الزهري مثله. قال: فقلنا: الأوزاعي عن خصيف؟ فقال: هذا خصيف الكبير. فتركناه، وكان كذاباً».

زاد الأثرم: «فقيل لأبي عبد الله: خصيفٌ اثنان؟ فقال: إنما هو واحد، ولكنه لا يدري».

وقال أبو زرعة: «ليس بشئ، ما أرى أن يحدث عنه».

وقال النسائي: «متروك الحديث».

وقال البخاري في «تواريخه»: «قال أحمد: كذاب».

وقول أبي الفرج: «قال أحمد: كذاب» قال: «ورماه البخاري أيضاً بالكذب» فيه نظر؛ لأن البخاري لم يقله عن نفسه، إنما حكاه عن أستاذه.

وذكره ابن شاهين في كتاب «الضعفاء».

وقال ابن عدي: «تبين ضعفه على رواياته عن الأوزاعي، وغيره».

وقال الساجي: «كان صالحاً، وكان يهم، حدث عنه ابن مثنى، ولم يحدث عنه بندار، وقال: متروك يتهم».

وذكره البلخي، والعقيلي وأبو العرب القيرواني في جملة الضعفاء، وكذلك ابن الجارود. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٨١)].

• عباد بن جويرية.

عن الأوزاعي.

قال أحمد: كذاب. [ديوان الضعفاء (ص ٢٠٦)].

• عباد بن جويرية.

عن الأوزاعي.

قال أحمد بن حنبل: كذاب. [المغني في الضعفاء (١/ ٥١٤)].

• عباد بن جويرية.

عن الاوزاعي. بصرى.

وقال أحمد: كذاب أفاك، وكذبه البخاري.

وقال أبو زرعة: ليس بشئ.

<<  <  ج: ص:  >  >>