للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بصري.

قاضي البصرة، يُكَنَّى أبا سلمة.

حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني صالح بن أحمد، حَدَّثَنا علي، قالَ: قُلتُ ليحيى: عباد بن منصور، كان يغير؟ قَال: لا أدري، الاَّ أنَّا حين رأيناه كان لا يحفظ، ولم أر يَحْيى يرضاه.

حَدَّثَنَا يسر بن أنس، حَدَّثَنا مُحَمد بن مُحَمد بن أبي عون، حَدَّثَنا معاذ بن معاذ، حَدَّثَنا عباد بن منصور، وكان قدريا.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن شُعَيب الزعفراني، حَدَّثَنا أحمد بن يُونُس، حَدَّثَنا عَبد الأعلى بن سليمان، قال: رأيتُ عباد بن منصور يخضب بالحمرة.

حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قال: عباد بن منصور، وعباد بن كثير، وعباد بن راشد، ليس حديثهم بالقوي، ولكنه يكتب.

حَدَّثَنَا أحمد بن علي، حَدَّثَنا عَبد الله الدورقي، حَدَّثَنا يَحْيى قال: عباد بن منصور ضعيف الحديث.

وقال النسائي: عباد بن منصور البصري ضعيف.

حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثَنا بُنْدَار، حَدَّثَنا يَحْيى بن سَعِيد، حَدَّثَنا عباد بن منصور، قال: رأيتُ عُمَر بن عَبد العزيز يصلي متربعا.

حَدَّثَنَا إسحاق بن إبراهيم بن يُونُس، حَدَّثَنا مُحَمد بن عُمَر المقدمي، حَدَّثَنا ريحان بن سَعِيد الناجي، قَالَ: سَمِعْتُ عباد بن منصور، قَال: كان رجل منا يُقَال له: عابس بن زمعة بن ربيعة، فرآه أنس بن مالك فعانقه وبكى، وقال: من أحب أن ينظر الى رسول الله فلينظر الى عابس بن زمعة بن ربيعة، فذكر فيه قصة طويلة، فدفعه الى معاوية، وأشاد معاوية أَيضًا ما في معناه، وشهادة سبعة من أصحاب النبي بذلك كما شهد أنس.

حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد بن سهل الخالدي، حَدَّثَنا مُحَمد بن عبدة بن الحكم، أَخْبَرنا أبي، وأَبُو معاذ قالا: أَخْبَرنا أبو حمزة، حَدَّثَنا مُحَمد بن عُبَيد الله، عن عباد بن منصور قال: رأيت أنس بن مالك دخل مسجدا بعد العصر وقد صلى القوم، ومعه نفر من أصحابه فأمهم، فلما انفتل قيل له: اليس يكره هذا؟ فقال: دخل رجل المسجد وقد صلى رسول الله الفجر، فقام قائما ينظر، فقال مالك؟ قال: أريد أن أصلي، فقال النبي : الا رجل يصلي مع هذا؟ فدخل رجل، فأمرهم النبي أن يصلوا جميعًا.

حَدَّثَنَا علي بن العباس، حَدَّثَنا علي بن سَعِيد الكندي، حَدَّثَنا عَبد الرحيم، عن عباد بن منصور الناجي، عن أيوب السختياني، عَن أبي قلابة، عَن أَنَس قال: قضى رسول الله في الطريق الميتاء الذي تؤتاه من كل مكان، إذا استأذن أهله فيه، فإن عرضه سبعة أذرع، وقضى في الشعاب، قَال رَسُول اللهِ : ما أحطتم عليه وأعلمتموه فهو لكم، وما لم يحط عليه فهو لله ولرسوله.

حَدَّثَنَا إسماعيل بن إبراهيم بن سمعان الصيرفي، حَدَّثَنا مُحَمد بن حسان الأزرق، حَدَّثَنا ريحان بن سَعِيد، حَدَّثَنا عباد بن منصور، عن أيوب، عَن أبي قلابة، عَن أَنَس قال: لم يَسْبْ رسول الله يوم حنين، ولكن متعهم ثم أرسلهم وأمسك الماشية.

وبإسناده؛ قَال: كان رسول الله يطيل الغيبة فلا يصلي الاَّ ركعتين حتى يرجع.

<<  <  ج: ص:  >  >>