كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٦٢٢٠ - عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان الدمشقي - ج: 8 - ص: 288

بن ثَابت بن ثَوْبَان، وَعبد الله بن الْعَلَاء،] وثور بن يزِيد، وَبرد بن سِنَان.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: لَيْسَ بِالْقَوِيّ.

وَقَالَ ابن عدي: ولعَبْد الرَّحْمَن أَحَادِيث صَالِحَة، يحدث عَنهُ عُثْمَان الطرائفي بنسخة، وَيحدث عَنهُ يزِيد بن موشل بنسخة، وَيحدث عَنهُ الفرْيَأبي بِأَحَادِيث، وَغَيرهم. وَكَانَ رجلا صَالحا، وَيكْتب حَدِيثه على ضعفه. [مختصر الكامل (ص ٤٨٩)].

• عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان.

ليس بشئ. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٣٨٢)].

• عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان الشامي.

عن أبيه وحسان بن عطية.

قال أحمد: لم يكن بالقوي، وأحاديثه مناكير، ويكتب حديثه.

وقال النسائي: ليس بالقوي.

وقال يحيى: ضعيف.

وقال ـ مرة: ليس به بأس. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٩١)].

• عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان الشامي.

يروي عن: أبيه.

ذكره ابن شاهين في كتاب «الضعفاء».

وقال: «ليس بشئ».

وقال العجلي: «لا بأس به».

وقال الخطيب: «كان ممن يذكر بالزهد والعبادة والصدق في الرواية».

وقال عباس: «ما ذكره يحيى بن معين الا بخير».

وقال في رواية ابن الجنيد: «صالح».

وفي رواية ابن أبي خيثمة: «لا شئ».

وقال أبو دواد: «كانت فيه سلامة، وكان مجاب الدعوة، وليس به بأس».

وقال النسائي: «ليس بثقة» فيما حكاه ابن عساكر.

وفي كتاب «الجرح والتعديل»: «ضعيف».

وذكره ابن خلفون في كتاب «الثقات».

وخرج ابن حبان والحاكم حديثه في «صحيحيهما».

وقال أبو دحيم: «ثقة» فيما ذكره عنه أبو زرعة النصري.

وقال علي بن المديني: «ليس به بأس».

وقال يعقوب بن شيبة: «اختلف أصحابنا فيه، فأما ابن معين فكان يضعفه، وأما ابن المديني فكان حسن الرأي فيه. وكان ابن ثوبان رجل صدق، لا بأس، به استعمله أبو جعفر، والمهدي بعده على بيت المال، وقد حمل الناس عنه».

وقال الفلاس: «وحديث الشاميين كله ضعيف الا نفراً، منهم: الأوزاعي، وابن ثوبان، وذكر قوماً».

وقال أبو زرعة الرازي: «لا بأس به».

وقال أبو حاتم: «ثقة».

وفي «تاريخ الكتاني» عنه: «يشوبه شئ من القدر، وتغير عقله في آخر حياته، وهو مستقيم الحديث».

وقال ابن خراش: «في حديثه لين».

وقال صالح بن محمد: «قدري شامي، صدوق، وأنكروا عليه أحاديث يرويها عن أبيه، عن مكحول مسندة، وحديث الشامي لا يضم الى غيره، فيعرف خطاؤه من صوابه».

وقال ابن عدي: «له أحاديث صالحة، وكان رجلاً صالحاً، ويكتب حديثه على ضعفه».

وذكر العقيلي في جملة الضعفاء.