للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يروي عن: مسعر.

وله من الحديث غير ما ذكرت مما لا يتابع عليه، ولم أرَ للمتقدمين فيه كلاماً فأذكره. قال ابن عدي.

وفي «تاريخ الموصل» للأزدي: «قال محمد بن الحجاج: حدثني خضر بن حسان، أتيت علي بن حرب أسأله عن ابن أذينة، فضعفه علي، وقال محمد: فأغضبه ذلك -يعني خضر بن حسان-».

وقال أبو داود: «كان قاضي البصرة».

وقال النقاش: روى عن مالك ويونس بن يزيد أحاديث موضوعة.

وكذا قاله الحاكم، ثم قال: ويقال فيه: ابن علاج أيضاً. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٣٤)].

• عبد الله بن أذينة.

عن ثور بن يزيد.

جرحه ابن حبان. [ديوان الضعفاء (ص ٢١١)].

• عبد الله بن أذينه.

عن ثور بن يزيد.

قال ابن حبان: لا يحتج به. [المغني في الضعفاء (١/ ٥٢٤)].

• عبد الله بن أذينة.

عن ثور بن يزيد.

قال ابن حبان: حدثنا حمزة بن داود، حدثنا إسماعيل بن عيسى بن زاذان الايلى، حدثنا عبد الله بن أذينة بنسخة لا يحل ذكرها الا على سبيل القدح، منها: عن ثور، عن الزهري، عن حميد بن عبد الرحمن، عن أبى هريرة أن النبي نهى عن ذبائح الجن وعن ذبائح الزنج.

يقال معنى ذبائح الجن أنهم كانوا إذا اشتروا دارا ذبحوا لها لئلا يصيبهم أذى من الجن. [ميزان الاعتدال (٢/ ٣٥٤)].

• عبد الله بن أذينة.

عن ثور بن يزيد. قال ابن حبان: حدثنا حمزة بن داود، حَدَّثَنا إسماعيل بن عيسى بن زاذان الأبلي، حَدَّثَنا عبد الله بن أذينة بنسخة لا يحل ذكرها الا على سبيل القدح.

منها: عن ثور، عَن الزُّهْرِيّ، عَن حميد بن عبد الرحمن، عَن أبي هريرة : أن النبي نهى عن ذبائح الجن وعن ذبائح الزنج.

يقال: معنى ذبائح الجن أنهم كانوا إذ اشتروا دارا ذبحوا لها لئلا يصيبهم أذى من الجن. انتهى.

وقال ابن عَدِي: هو عبد الله بن عطارد بن أذينة الطائي بصري منكر الحديث.

وقال الأزدي أبو زكريا في تاريخ أهل الموصل: قال خضر بن حسان: أتيت علي بن حرب أسأله، عَنِ ابن أذينه فضعفه.

وقال أبو داود: كان قاضي البصرة.

وقال الحاكم والنقاش: روى أحاديث موضوعة.

وقال الدارقطني: متروك الحديث. [لسان الميزان (٤/ ٤٣٢)].

• عبد الله بن أذينة.

عَن ثَوْر بن يزِيد قَالَ الحَاكِم والنقاش روى أَحَادِيث مَوْضُوعَة. [تنزيه الشريعة (١/ ٧٢)].

• عبد الله بن أذينة الطائي.

روى أحاديث موضوعة، وفي موضع عبد الله بن أذينة يروي عن ثور ما ليس من حديثه. [قانون الضعفاء (ص ٢٧١)].

<<  <  ج: ص:  >  >>