• عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة بن الزبير المدني.
عن هشام بن عروة، وغيره.
وعنه إبراهيم بن المنذر.
ومن بلاياه: عن هشام، عن أبيه، عن عائشة - مرفوعا: من لم يجد صدقة فليلعن اليهود.
قال ابن حبان: يروى الموضوعات عن الثقات.
وقال أبو حاتم الرازي: متروك الحديث، وساق ابن عدي له أحاديث، ثم قال: عامتها مما لا يتابعه عليه الثقات.
([وقال أبو القاسم الطبراني: حدثنا أحمد بن يزيد بن هارون، حدثنا إبراهيم ابن المنذر الحزامى، حدثنا عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة، عن هشام بن عروة قال: ضرب الزبير أسماء بنت أبى بكر فصاحت بعبد الله بن الزبير، فأقبل، فلما رآه الزبير قال: أمك طالق إن دخلت.
فقال له عبد الله: أتجعل أمي عرضة ليمينك، فاقتحم عليه، فخلصها منه، فبانت منه.
قال عروة: ولقد كنت غلاما ربما أخذت بشعر منكبي الزبير]).
وقال ابن حبان: كان يعرف بابن زاذان، ثم ساق له ابن عدي حديث لعن اليهود
من طريق إبراهيم بن المنذر، وفرق بينه وبين ابن الزبير. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٣٤)].
• عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة بن الزبير المدني.
عن هشام بن عروة، وَغيره.
وعنه إبراهيم بن المنذر.
ومن بلاياه: عن هشام، عَن أبيه، عَن عائشة ﵂ مرفوعا: من لم يجد صدقة فليلعن اليهود.
قال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الأثبات.
وقال أبو حاتم الرازي: متروك الحديث. وساق له ابن عَدِي أحاديث ثم قال: عامتها مما لا يتابعه عليها الثقات.
وقال أبو القاسم الطبراني: حدثنا أحمد بن زيد بن هارون، حَدَّثَنا إبراهيم بن المنذر الحزامي، حَدَّثَنا عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة عن هشام بن عروة قال: ضرب الزبير أسماء بنت أبي بكر فصاحت بعبد الله بن الزبير فأقبل فلما رآه الزبير قال: أمك طالق إن دخلت فقال له عبد الله: أتجعل أمي عرضة ليمينك فاقتحم عليه فخلصها منه فبانت منه.
قال عروة: ولقد كنت غلاما ربما أخذت بشعر منكبي الزبير.
وقال ابن حبان: كان يعرف بابن زاذان. ثم ساق له حديث: لعن اليهود. من طريق إبراهيم بن المنذر.
وفرق ابن عَدِي بينه وبين ابن الزبير. وقد وَهَّم عبد الغني من زعم ذلك كالحاكم. انتهى.
وقال أبو حاتم أيضًا: ضعيف الحديث جدا.
وذكره العقيلي في الضعفاء فقال: لا يتابع على كثير من حديثه. روى إبراهيم بن المنذر عنه عن هشام، عَن أبيه، عَن الأعرج، عَن أبي هريرة حديث: إذا استيقظ أحدكم .. الحديث. وزاد في آخره: ويسمي قبل أن يدخلها.
وَأورَدَ له ابن عَدِي لكن قال: عن هشام بن عروة، عَن أبي الزناد وقال: غريب إسنادا ومتنا. أما الإسناد فهشام، عَن أبي الزناد. وأما المتن فقوله: يسمي قبل أن يدخلها. فإنها غريبة في هذا الحديث. [لسان الميزان (٤/ ٥٥٢)].