كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف العين - ٨٣٢٧ - عبد الله بن معاوية بن عاصم بن المنذر بن الزبير بن العوام أبو معاوية - ج: 9 - ص: 486

عَنهُ: الضَّحَّاك بن مخلد، وَعُثْمَان ابن عَليّ. بعض أَحَادِيثه مَنَاكِير - قَالَه البُخَارِيّ.

وَفِي مَوضِع آخر: مُنكر الحَدِيث.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف. [مختصر الكامل (ص ٤٦٢)].

• عبد الله بن معاوية بن عاصم بن المنذر بن الزبير بن العوام أبو معاوية.

قال العقيلي: يحدث عن هشام بن عروة مناكير لا أصل لها.

وقال البخاري: منكر الحديث.

وقال النسائي: ضعيف. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٤٣)].

• عبد الله بن معاوية أبو معاوية الزبيري.

يروي عن: هشام بن عروة.

قال أبو حاتم الرازي: «مستقيم الحديث».

ولما ذكره ابن حبان في كتاب الثقات، قال: «ربما خالف، يعتبر حديثه إذا بيَّن السماع في روايته».

وقال البخاري في «التاريخ الكبير»: «بعض أحاديثه مناكير».

وذكر ابن عدي أن أحاديثه قليلة.

وقال الساجي: «صدوق، كان يهم، في بعض أحاديثه مناكير».

وذكره ابن الجارود في جملة الضعفاء. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٢٤٦)].

• عبد الله بن معاوية بن عاصم.

عن هشام بن عروة.

ضعيف. [ديوان الضعفاء (ص ٢٢٩)].

• عبد الله بن معاوية بن عاصم.

عن هشام بن عروة.

قال البخاري: منكر الحديث. [المغني في الضعفاء (١/ ٥٧٢)].

• عبد الله بن معاوية بن عاصم.

عن هشام بن عروة.

قال البخاري: منكر الحديث.

وقال النسائي: ضعيف، وجده هو هو ابن المنذر ابن الزبير بن العوام.

حدث عنه الفلاس، وغيره.

قال سوار بن عبد الله العنبري: حدثنا عبد الله بن معاوية، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة - مرفوعا: إن الله يحب الوالى الشهم، ويبغض الركاكة.

قلت: أظنه موضوعا. [ميزان الاعتدال (٢/ ٤٥١)].

• عبد الله بن معاوية بن عاصم.

عن هشام بن عروة.

قال البخاري: منكر الحديث.

وقال النَّسَائي: ضعيف.

وجده هو ابن المنذر بن الزبير بن العوام.

حدث عنه الفلاس، وَغيره.

قال سوار بن عبد الله العنبري: حدثنا عبد الله بن معاوية عن هشام بن عروة، عَن أبيه، عَن عائشة ﵂ مرفوعا: إن الله يحب الوالي الشهم ويبغض الركاكة.

قلت: أظنه موضوعا، انتهى.

وقال العقيلي: حدث عن هشام بمناكير لا أصل لها منها: فذكر هذا الحديث.

وقال ابن عَدِي: يكنى أبا معاوية ثم قال: وليس حديثه بالكثير.

وقال أبو حاتم الرازي: منكر الحديث.

وقال الساجي: صدوق وفي بعض أحاديثه مناكير.