عَن مُصعب بن أبي ذِئْب.
يروي عَن القَاسِم، عَن أَبِيه.
روى عَنهُ عَمْرو بن الْحَارِث.
مُنكر الحَدِيث جداً، يروي ما لا يُتَابع عَلَيْهِ، فَالْأولى فِي أمره ترك مَا انْفَرد بِهِ من الأَخْبَار. [المجروحين لابن حبان (٢/ ١٣٦)].
• عبد الملك بن عبد الملك.
قَالَ ابن حِبَّانَ: عبد الملك بن عبد الملك بن معصب بن أبي ذِئْب.
قَالَ أبو الْحَسَنِ: عبد الملك بن عبد الملك بن مُصعب خطأ.
إِنَّمَا هُوَ عبد الملك بن عبد الملك، عَن مُصعب بن أبي ذِئْب. [تعليقات الدارقطني على كتاب المجروحين (ص/١٨٩)].
• عَبد الملك بن عَبد الملك.
عن مصعب بن أبي ذئب.
مديني.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ: عَبد الملك بن عَبد الملك عن مصعب بن أبي ذئب، عنه عَمْرو بن الحارث فيه نظر، حديثه في المدنيين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن جعفر الإمام، قَال: حَدَّثَنا يعقوب بن حميد، حَدَّثَنا عَبد الله بن وهب، أخبرني عَمْرو بن الحارث، عن عَبد الملك بن عَبد الملك، عن مصعب بن أبي ذئب، عَنِ القاسم بن مُحَمد، عَن عَمِّه، أو غيره، عَن أبي بكر الصديق؛ أن النبي ﷺ قَال: ينزل ربنا الى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان، فيغفر لكل واحد، الاَّ مشركا، أو رجلاً في قلبه شحناء.
وعبد الملك بن عَبد الملك معروف بهذا الحديث، ولا يرويه عنه غير عَمْرو بن الحارث، وَهو حديث منكر بهذا الإسناد. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٦/ ٥٣٥)].
• عبد الملك بن عبد الملك.
عَن مُصعب بن أبي ذِئْب.
مدنِي.
قَالَ البُخَارِيّ: روى عَنهُ عَمْرو بن الْحَارِث، فِيهِ نظر. [مختصر الكامل (ص ٥٩٢)].
• عبد الملك بن عبد الملك.
عن مصعب، عن القاسم.
حديثه منكر. [ديوان الضعفاء (ص ٢٥٨)].
• عبد الملك بن عبد الملك.
عن مصعب، عن القاسم.
قال ابن حبان: لا يتابع على حديثه. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٣)].
• عبد الملك بن عبد الملك.
عن مصعب بن أبي ذئب، عن القاسم.
قال البخاري: في حديثه نظر، يريد حديث عمرو بن الحارث، عن عبد الملك أنه حدثه عن المصعب بن أبى ذئب، عن القاسم بن محمد، عن أبيه أو عمه، عن جده عن رسول الله ﷺ: ينزل الله ليلة النصف من شعبان الى السماء الدنيا، فيغفر لكل نفس الا إنسانا في قلبه شحناء أو مشرك بالله.
وقيل: إن مصعبا جده.
وقال ابن حبان وغيره: لا يتابع على حديثه. [ميزان الاعتدال (٢/ ٥٧٤)].
• عبد الملك بن عبد الملك.
عن مصعب بن أبي ذئب عن القاسم بن محمد.
قال البخاري: في حديثه نظر. يريد حديث عَمْرو