للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• عبد الواحد بن نافع الكلاعي.

يروي عن الشاميين الموضوعات. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٤١)].

• عبد الواحد بن نافع أبو الرماح الكلاعي.

يروي عن عبد الله بن رافع بن خديج.

قال ابن حبان: يروي عن أهل الحجاز المقلوبات، وعن أهل الشام الموضوعات، لا يحل ذكره في الكتب الا على سبيل القدح فيه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٥٧)].

• عبد الواحد بن نافع أبو الرماح الكلاعي.

يروي عن عبد الله بن رافع خديج حديثاً في تأخير العصر، رَدَّه الدارقطني بهن فقال: «هذا حديث ضعيف الإسناد من جهة عبد الواحد هذا».

وقال الجوزقاني: «شيخ ضعيف، يروي عن أهل الحجاز المقلوبات، وعن أهل الشام الموضوعات، لا يحل ذكره في الكتب الا على سبيل الاعتبار، ولا يصح هذا الحديث عن رافع، ولا عن غيره من الصحابة».

وقال البخاري في «الأوسط»: «لم يتبين أمره».

وقال ابن حبان في كتاب «الثقات»: «عبد الواحد بن نفيع بن علي الكلاعي، يروي عن: عبد الله بن رافع. روى عنه: حرمي بن عمارة، وهو الذي يروي عنه موسى بن إسماعيل، ويقول: ثنا عبد الواحد بن نافع، أبو الرمَّاح، عن ابن رافع بن خديج» انتهى.

فكيف يسوغ له ذكره بعد في «الضعفاء» بل فيمن يروي الموضوع! والله أعلم.

وقال الحاكم أبو عبد الله: «شيخ، يروي عن أئمة أهل الشام الموضوعات».

وقال النقاش: «يروي عن: أبيه وأهل الشام الموضوعات». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٤٥٢)].

• عبد الواحد بن نافع الكلاعي.

قال ابن حبان: لا يحل ذكره الا للقدح فيه. [ديوان الضعفاء (ص ٢٦٢)].

• عبد الواحد أبو الرماح الكلابي.

شيخ للتبوذكي، ضعف.

روى حديثاً في تأخير العصر. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢١)].

• عبد الواحد بن نافع الكلاعي.

عن تابعي.

قال ابن حبان: لا يحل ذكره الا للقدح فيه. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢١)].

• عبد الواحد بن نافع الكلاعى أبو الرماح.

يروى عن أهل الشام الموضوعات. لا يحل ذكره الا على سبيل القدح فيه. قاله ابن حبان.

يعقوب الحضرمي، حدثنا عبد الواحد بن نافع، عن عبد الله بن رافع بن خديج عن أبيه - أن النبي كان يأمر بتأخير العصر.

([تقدم هذا في ترجمة عبد الواحد أبو الرماح]).

أبو عاصم، حدثنا عبد الواحد بن نافع أبو الرماح، قال: مررت بمسجد في المدينة وقد أقيمت العصر، فدخلت، فلما انصرفنا إذا شيخ قد أقبل على المؤذن يلومه،

فقال: أما علمت أن أبى أخبرني أن النبي كان يأمر بتأخير الصلاة.

قلت: وكان يعرف بابن الرماح [أيضا]، وماله غير هذا الحديث الا أن يكون شيئا ما.

وقال عبد الحق في أحكامه: لا يصح حديثه.

وقال ابن القطان: هو مجهول الحال، وحديثه

<<  <  ج: ص:  >  >>