وقال ـ مرة: كان كذاباً.
وقال أبو حاتم الرازي: ذاهب الحديث.
وقال أبو زرعة: لا ينبغي أن يحدث عنه.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الثقات، روى عنه هشام بن عروة نسخة موضوعة، لا يحل كتب حديثه الا على التعجب. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٦٠)].
• عبيد بن القاسم الكوفي.
قريب سفيان الثوري.
ذكره الساجي والعقيلي والبلخي في جملة الضعفاء.
وقال ابن أبي حاتم، عن أبيه: «ضعيف الحديث، ذاهب الحديث».
قال: «ولم يحدثني بحديثه».
وقال أبو زرعة: «قدم البصرة، وحدث بأحاديث منكرة لا ينبغي أن يحدث عنه».
وفي «سؤالات البرذعي» عنه: «واهي الحديث».
وقال ابن الجارود: «ليس بثقة».
وفي موضع آخر: «كان كذاباً».
وقال الخطيب في «تاريخه» عن ابن معين: «كان كذاباً خبيثاً».
وقال أبو علي صالح بن محمد: «كان يضع الحديث، وله أحاديث مناكير».
وفي موضع آخر: «كذب».
وفي موضع آخر: «كذاب».
وقال الآجري: «قلت لأبي داود: عبيد بن القاسم قريب الثوري؟ قال: كان يضع الحديث، وما علمته قريباً لسفيان. قلت: كذا قال يحيى بن معين؟ فسكت».
وقال النسائي والدولابي: «متروك الحديث».
وقال القاضي أبو بكر محمد بن عمر الجعابي: «متروك الحديث».
وذكره أبو العرب وابن شاهين في جملة الضعفاء.
وقال النقاش والحاكم: «روى عن: هشام بن عروة أحاديث موضوعة». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ١٢٣)].
• عبيد بن القاسم.
عن هشام بن عروة.
كذبه غير واحد. [ديوان الضعفاء (ص ٢٦٧)].
• عبيد بن القاسم.
عن هشام بن عروة.
كذبه ابن حبان وغيره من الحفاظ. ق [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٥)].
• عبيد بن القاسم. [ق].
عن هشام بن عروة.
ليس بثقة.
وقد حدث عنه أحمد، ويحيى، وأحمد بن المقدام.
قال البخاري: ليس بشئ.
وقال يحيى: ليس بثقة. وقال - مرة: كذاب.
وقال أبو حاتم: ذاهب الحديث.
وقال أبو زرعة: لا ينبغى أن يحدث عنه.
وقال ابن حبان: روى عن هشام نسخة موضوعة.
وقال الدارقطني: ضعيف وقال صالح جزرة: كذاب، يضع الحديث.
وقال أبو داود: كان يضع الحديث.
وقال النسائي: متروك الحديث.
فمن مناكيره حديث الصلت بن مسعود، عنه، عن