للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بِأَكسَب مِن أَحَد، ولا عام بِأَمطَر مِن عام، ولَكِن الله يُصرفُه حَيث يُحِب، وإِن الله يُعطي المال مَن يُحِب ومَن لا يُحِب، ولا يُعطي الإيمان الاَّ مَن يُحِب، فَإِذا أَحَب عَبدًا أَعطاه الإيمانَ.

حدثنا إِبراهيم بن مُحمد، قال: حَدثنا عَمرو بن مَرزُوق، قال: حَدثنا شُعبة، عن أبي إِسحاق، عن أَبي الأَحوص، عن عَبد الله، قال: ما أَحَد بِأَكسَب مِن أَحَد، ولا عام بِأَمطَر مِن عام، وذَكَر نَحوه مَوقُوفًا.

وهو أَولَى. [ضعفاء العقيلي (٤/ ٢٤٦)].

• علي بن حميد السلولي.

عن شعبة.

قال أبو زرعة: لا أعرفه، وأورد له العقيلي. [المغني في الضعفاء (٢/ ٨٤)].

• علي بن حميد السلولي.

عن شعبة.

قال أبو زرعة: لا أعرفه.

وذكره العقيلى. وروى له حديثا منكرا.

أخبرنا ابن عساكر، عن أبي روح، أخبرنا زاهر، أخبرنا أبو عثمان، أخبرنا أبو حامد الحافظ، حدثنا محمد بن يحيى، حدثنا على بن حميد السلولى، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن أبي الاحوص، عن عبد الله، قال: قال رسول الله : ما أحد بأكتب من أحد، ولا عام بأمطر من عام. الحديث غريب جداً. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٣٧)].

• علي بن حميد السَّلولي.

قال أبو زرعة: لا أعرفه. وذكره العُقيلي، وروى له حديثاً منكراً فذكره المؤلف بإسنادٍ له، وفي آخره: غريب جدًّا، انتهى.

قد ذكره ابن حبان في «الثقات»، وقال: يُغرب، ثم أسند عنه الحديث المذكور في الأصل، وساقه إلى آخره. [-ق]. [نثل الهميان (ص ١٨٢)].

• علي بن حميد السلولي.

عن شعبة.

قال أبو زرعة: لا أعرفه.

وذكره العقيلي وروى له حديثا منكرا.

أخبرنا ابن عساكر، عَن أبي روح أخبرنا زاهر أخبرنا أبو عثمان، حدثنا زاهر، حدثنا أبو حامد الحافظ، حدثنا محمد بن يحيى، حدثنا علي بن حميد السلولي، حدثنا شعبة، عَن أبي إسحاق، عَن أبي الأحوص، عَن عَبد الله قال: قال رسول الله : ما أحد بأكسب من أحد، وَلا عام بأمطر من عام .. الحديث غريب جدا، انتهى.

أخرجه العقيلي عن أحمد وهو أبو حامد المذكور.

ثم ساق من طريق عَمْرو بن مرزوق عن شعبة موقوفا وقال: أولى، وَلا يتابع علي على رفعه.

وذَكَره ابن حِبَّان في "الثقات" وقال: يروي عن شعبة، روى عنه محمد بن يحيى الذهلي، يغرب.

حدثنا أبو حامد بن الشرقي، حدثنا الذهلي .. فذكر الحديث المذكور.

وبقية متنه: ولكن الله يصرفه حيث شاء وإن الله ﷿ يعطي المال من يحب ومن لا يحب، وَلا يعطي الإيمان الا من يحب فإذا أحب الله عبدا أعطاه الإيمان.

قلت: وهو معروف من كلام عبد الله، موقوف. [لسان الميزان (٥/ ٥٣٦)].

<<  <  ج: ص:  >  >>