يريد المدينة أخذ أبو بكر بغرزه، فقال: الا أبشرك يا أبا بكر! إن الله يتجلى للخلائق يوم القيامة عامة، ويتجلي لك خاصة.
قال: وروى عن عمر بن يونس، عن أبيه: سمع حمزة بن عبد الله بن عمر عن أبيه أن رسول الله ﷺ دخل غيضة فاجتنى سواكين أحدهما مستقيم والآخر معوج، ومعه إنسان، فأعطاه المستقيم، وحبس المعوج.
فقال: يا رسول الله، أنت أحق بالمستقيم منى.
فقال: إنه ليس من صاحب يصاحب صاحبا ولو ساعة الا سأله الله عن مصاحبته إياه. [ميزان الاعتدال (١/ ١٦٠)].
• أحمد بن محمد بن عمر بن يونس بن قاسم الحنفي أبو سهل اليمامي.
عَن جَدِّه، وَعبد الرزاق.
كذبه أبو حاتم، وَابن صاعد.
وقال الدارقطني: ضعيف وقال مرة: متروك.
وقال ابن عَدِي: حدث عن الثقات بمناكير ونسخ عجائب وكان قاسم المطرز يقول: كتبت عنه خمس مِئَة حديث ليس عند الناس منها حرف.
وقال عُبَيد الكشوري: هو كالواقدي فيكم. وذكره ابن حِبَّان وقال: روى، عَن أبيه، عن ابن أبي الزناد، عَن أبيه، عن الأعرج، عَن أبي هريرة ﵁ قال: لما قدم رسول الله ﷺ من الغار يريد المدينة أخذ أبو بكر بغرزه فقال: الا أبشرك يا أبا بكر أن الله تعالى يتجلى للخلائق يوم القيامة عامة ويتجلى لك خاصة.
قال: وروى عن عمر بن يونس، عَن أبيه سمع حمزة بن عبد الله بن عمر، عَن أبيه: أن رسول الله ﷺ دخل غيضة فاجتنى سواكين أحدهما مستقيم والآخر معوج ومعه إنسان فأعطاه المستقيم وحبس المعوج فقال: يا رسول الله أنت أحق بالمستقيم مني فقال: إنه ليس من صاحب يصاحب صاحبه ولو ساعة الا سأله الله عن مصاحبته إياه. انتهى.
وقال ابن يونس: قال لنا علان: كان سلمة بن شبيب يكذبه.
وقال الخطيب: كان غير ثقة.
وقال ابن أبي حاتم، عَن أبيه: كتبت عنه وكان كذابا، وَلا أحدث عنه.
وقال ابن حبان: لا يُحْتَجُّ به. [لسان الميزان (١/ ٦٢٩)].
• أحمد بن محمد بن عمر بن يونس بن قاسم الحنفي اليمامي.
قال ابن الجوزي في حديثه في فضل عمر رضى الله تعالى عنه: ويروي أن أحمد بن عمر سرقه وغير إسناده. انتهى. وقد تقدم أن وضع الإسناد كوضع المتن في التحريم لكن أمره أخف، والله أعلم. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ١٠٢)].
• أَحْمد بن مُحَمَّد بن عمر بن يُونُس اليمامي.
قَالَ أبو حَاتِم وَابْن صاعد كَذَّاب. [تنزيه الشريعة (١/ ٣٣)].
• أحمد بن محمد بن عمر بن يونس.
كذاب متروك وفي الوجيز. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٧)].
• أحمد بن عمر اليمامي.
كذاب. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٧)].
• أحمد بن محمد اليمامي.
كذاب. [قانون الضعفاء (ص ٢٣٧)].