للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال ابن راهويه: «أخرجت خراسان ثلاثة لم يكن لهم في الدنيا نظير -يعني في البدعة والكذب-: جهم بن صفوان، وعمر بن الصبح، ومقاتل بن سليمان».

وقال الدارقطني: «متروك».

وقال النسائي في «الكنى»: «ليس بثقة»، والحديث الذي رواه: «من كثر كلامه، كثر سقطه» من مناكيره.

وقال العقيلي: «كندي كوفي، روى عن الأحنف، ولا يبين سماعه منه، وحديثه ليس بالقائم، وليس بمعروف بالنقل». وقال: اتفق أهل العلم بالحديث على ترك الاحتجاج به. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٤٢٢)].

• عمر بن صبح.

عن قتادة، وغيره.

كذاب، اعترف بالوضع. [ديوان الضعفاء (ص ٢٩٤)].

• عمر بن صبح.

عن قتادة، وغيره.

هالك. اعترف بوضع الحديث. ق [المغني في الضعفاء (٢/ ١٢٠)].

• عمر بن صبح الخراساني أبو نعيم. [ق]

عن قتادة، ويزيد الرقاشى.

وعنه عيسى بن موسى غنجار، ومحمد بن يعلى زنبور، وجماعة من المجاهيل.

ليس بثقة ولا مأمون.

قال ابن حبان: كان ممن يضع الحديث.

محمد بن يعلى، حدثنا عمر بن صبح، عن مقاتل بن حيان، عن الاعرج، عن أبي هريرة - مرفوعا: مهور الحور قبضات التمر وفلق الخبز.

قال الدارقطني وغيره: متروك.

وقال الأزدي: كذاب.

زاهر، أخبرنا إسماعيل بن الفراء سنة ثلاث وتسعين وستمائة، أخبرنا أبو محمد ابن قدامة، أخبرنا أبو بكر بن النقور، أخبرنا على بن الحسين الربعي، أخبرنا محمد ابن محمد بن محمد، حدثنا جعفر الخلدى، حدثنا ابن مسروق، حدثنا إسحاق بن إبراهيم المروزى، حدثنا محمد بن يعلى، حدثنا عمر بن الصبح، عن مقاتل بن حيان، عن زيد بن أسلم، عن ابن عمر، قال: غزونا مع رسول الله غزوة أوطاس في برد شديد، وكان شباب المسلمين يحتلمون فيغتسلون بالماء البارد، فيتأذون حتى شكوا ذلك الى النبي ، فقال: إذا أخذ أحدكم مضجعه فليذكر الله، يسبح حين يحس بالنعاس، فإذا أحس بالنعاس فليقل ثلاث مرات: أعوذ بالله من الاحلام والاحتلام، وأن يلعب الشيطان بى في اليقظة والمنام.

قال ابن عمر - وأنا يومئذ شاب من المسلمين: لقد تأذيت بالاحتلام والاغتسال وبرد الماء، ففعلنا هذا الكلام فاسترحنا.

قلت: ومحمد بن يعلى واه والحديث منكر.

قال أحمد بن على السليمانى: عمر بن الصبح الذي وضع آخر خطبة النبي . [ميزان الاعتدال (٣/ ٢١٥)].

• عمر بن صبح.

ق، الخراساني، أبو نعيم.

من المجاهيل.

ليس بثقة ولا مأمون.

قال ابن حبان: كان ممن يضع الحديث.

وقال أحمد بن علي السليماني: عمر بن الصبح الذي وضع آخر خطبة النبي . [الكشف

<<  <  ج: ص:  >  >>