الحديث.
من حَديثه؛ ما حَدثناه جَدّي، ﵀، قال: حَدثنا عَبد العَزيز بن الخَطاب، قال: حَدثنا مَندَل بن عَلي، عن عُمر بن صُهبان، عن نافِع، عن ابن عُمر، قال: كان رسول الله ﷺ لا يَغدُو يَوم الفِطر حَتَّى يُغَدّي أَصحابَه مِن صَدَقة الفِطرِ.
وقد رَوى مُوسَى بن عُقبَة، عن نافِع، عن ابن عُمر، أَنَّ رَسول الله ﷺ أَمَر بِزَكاة الفِطر أَن تُؤَدَّى قَبل خُرُوج الإِمام.
وهَذه الرِّوايَة أَولَى. [ضعفاء العقيلي (٤/ ١٦٤)].
• عمر بن صهبان.
وعن أبي نعيم: عمر بن صهبان الذي حدث عنه مبارك، وقال: كان ضعيفًا. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٣٥١)].
• عمر بن صهبان.
ويقال" ابن محمد بن صهبان، أبو جعفر الأسلمي المديني.
يروي عن: نافع، وزيد بن أسلم.
قال أحمد: لم يكن بشيء،.
وقال يحيى: لا يساوي فلساً.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال الرازي، والنسائي، والدارقطني، والأزدي: متروك.
وقال أبو زرعة: واهي الحديث. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢١١)].
• عمر بن صهبان.
وقيل: عمر بن محمد بن صهبان.
عن نافع.
تركوه. [ديوان الضعفاء (ص ٢٩٤)].
• عمر بن صهبان.
عن نافع، تركوه. ق [المغني في الضعفاء (٢/ ١٢٠)].
• عمر بن صبهان الأسلمي المدنى. [ق].
ويقال: عمر بن محمد بن صهبان، أبو جعفر الاسلمي.
عن نافع، وزيد بن أسلم، وغيرهما، وهو خال إبراهيم بن أبي يحيى.
قال أحمد: لم يكن بشئ.
وقال يحيى بن معين: لا يساوى فلسا.
وقال البخاري: هو منكر الحديث.
وقال أبو حاتم والدارقطني: متروك الحديث.
قال البخاري: هو خال إبراهيم بن أبي يحيى.
ثم ذكر البخاري تعليقا: عبد الله بن محمد، حدثنا محمد ابن عيسى، أخبرنا خالد، حدثنا عمر بن صهبان، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد، قال: كان رسول الله ﷺ يقول في دعائه: اللهم إنى أعوذ بك من قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، [ومن دعاء لا يسمع]، ومن علم لا ينفع.
فقيل: يا نبى الله، ما القلب الذي لا يخشع؟ قال: قلب ليس بعاتب ولا تائب.
قيل: فما نفس لا تشبع؟ قال: التي لا ترضى بما قسم لها.
قيل: فما دعاء لا يسمع؟ قال: دعاء الآلهة يقول الله: إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم.
قيل: فما علم لا ينفع؟ قال: السحر، يقول الله تعالى: ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم .. الآية.
محمد بن بكر البرسانى، حدثنا عمر بن صهبان، عن زيد بن أسلم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال