للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عَلَيْهِ، فَمَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ تِلْكَ المَئُونَةَ فَقَدْ عَرَّضَ تِلْكَ النِّعْمَةَ لِلزَّوَالِ».

أَخْبَرَنَا عُمَرُ بن سعيد بن سِنَانٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بن الْوَزِيرِ الوَاسِطِيُّ، ثَنَا أَحْمَدُ بن مَعْدَانَ العَبْدِيُّ، ثَنَا ثَوْرُ بن يَزِيدَ، وَهَذَا مَا رَوَاهُ عَنْ ثَوْرٍ إلا واهيان ضَعِيفَانِ: أَحْمَدُ بن مَعْدَانَ، وَابْنُ علاته. [المجروحين لابن حبان (١/ ١٤٢)].

• أحمد بن معدان.

وليس بمعروف.

حَدَّثَنَا عُمَر بن سنان، وجماعة معه قالوا: حَدَّثَنا مُحَمد بن الوزير الواسطي، حَدَّثَنا أحمد بن معدان، عن ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان عن معاذ بن جبل، قَال: قَال رسول الله : ما عظمت نعمة الله على عَبد، الا عظمت مُؤْنَةُ الناس عليه، فمن لم يحتمل تلك المؤنة فقد عرض نعمته للزوال.

قال الشيخ: وهذا الحديث يُرْوَى من وجوه، وكلها غير محفوظة، وأحمد بن معدان هذا لا أَعْرفُ له غير هذا الحديث. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (١/ ٢٨٤)].

• أَحْمد بن معدان.

وَلَيْسَ بِمَعْرُوف. قَالَه ابن عدي. [مختصر الكامل (ص ١٠٣)].

• أحمد بن معدان العبدي.

عن ثور بن يزيد.

روى عنه محمد بن وزير الواسطي.

متروك. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٣٨)].

• أحمد بن معدان العبدي.

يروي عن ثور بن يزيد.

قال أبو حاتم الرازي: مجهول، والحديث الذي رواه باطل.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال ابن حبان: يروي الأوابد، وهو ضعيف واه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٩٠)].

• أحمد بن معدان العبدي.

عن ثور بن يزيد.

قال الدارقطني: متروك. [ديوان الضعفاء (ص ١٠)].

• أحمد بن معدان العبدي.

عن ثور بن يزيد.

قال الدارقطني: متروك. [المغني في الضعفاء (١/ ٩٥)].

• أحمد بن معدان العبدي.

عن ثور بن يزيد.

قال الدارقطني: متروك.

وقال آخر: واه يجهل. [ميزان الاعتدال (١/ ١٧١)].

• أحمد بن معدان العبدي.

عن ثور بن يزيد.

قال الدارقطني: متروك.

وقال آخر: واه يجهل انتهى.

وقال الأزدي: واسطي متروك. وقال ابن أَبِي حاتم: روى عنه محمد بن الوزير الواسطي سألت أبي عنه فقال: هو مجهول والحديث الذي رواه باطل.

وأورده ابن حبان في ترجمته وقال: لا يجوز الاحتجاج بروايته يعني حديثه عن ثور، عن خالد بن معدان، عن معاذ بن جبل رفعه: ما عظمت نعمة الله على عبد الا عظمت مؤونة الناس عليه فمن لم يحمل تلك المؤونة فقد عرض تلك النعمة للزوال.

وقال ابن عَدِي: ليس بمعروف.

<<  <  ج: ص:  >  >>