للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ثابت، فإنه كان يسب السلف. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٤٤١)].

• عمرو بن ثابت.

وعمرو بن ثابت، ضعيف. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٤٤٨)].

• عمرو بن ثابت بن هرمز، أبو ثابت.

وهو الذي يقال له: ابن أبي المقدام، واسم أبي المقدام (هرمز)، كوفي.

يروي عن أبيه.

قال يحيى: ضعيف، ليس بشيء.

وقال ـ مرة: ليس بثقة ولا مأمون.

وقال النسائي: متروك الحديث.

وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الأثبات. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢٢٣)].

• عمرو بن ثابت.

ابن أبي المقدام هرمز أبو ثابت.

كذا قاله أبو الفرج، والذي قاله أبو حاتم: «اسم أبي المقدام ثابت بن هرمز». وكذا قاله ابن سعد، والعجلي، والحاكم أبو أحمد، وكناه أباه محمد.

يروي عن: أبيه.

قال ابن سعد: «ليس هو عندهم في الحديث بشيء، ومنهم من لا يكتب حديثه لضعفه ورأيه، وكان متشيعاً مفرطاً».

وقال عبد الله بن أحمد: «ترك ابن المبارك حديثه».

وقال الفلاس: «سألت ابن مهدي عن حديث عمرو، فأبى أن يحدث عنه، وقال: لو كنت محدثاً عنه، لحدثت بحديث أبيه، عن سعيد بن جبير، في التفسير».

وقال أبو حاتم: «ضعيف الحديث، يكتب حديثه، وكان رديء الرأي، شديد التشيع».

وقال أبو زرعة: «ضعيف الحديث».

وقال البخاري: «ليس بالقوي عندهم».

وذكره العقيلي في جملة الضعفاء، وقال: «قال يحيى: لا يكتب حديثه».

وقال الساجي: «مذموم، كان يقدم عليّاً على الشيخين، وينال من عثمان ».

وقال الإمام أحمد: «كان يشتم ويلعن عثمان».

وذكره أبو العرب، وابن شاهين في «الضعفاء»، زاد: «قال ابن المبارك: دعوا حديثه، فإنه كان يسب السلف».

وقال العجلي: «واهي الحديث، شديد التشيع، غالٍ فيه».

وقال ابن الجارود: «ليس بثقة، ولا مأمون، وليس بشيء». وفي موضع آخر: «ليس بالقوي عندهم».

وقال أبو أحمد الحاكم: «ليس بالقوي عندهم».

وفي موضع آخر: «حديثه ليس بالمستقيم».

وقال النسائي: «ليس بثقة، ولا مأمون».

وقال أبو داود: «رافضي خبيث».

وفي موضع آخر: «رجل سوء، قال هناد: لم أصلِّ عليه. قال: لما مات النبي كفر الناس الا خمسة، وجعل أبو داود يذمه»، قال: «وقد روى إسماعيل بن أبي خالد، وسفيان، وهو المشؤم، ليس يشبه حديثه حديث الشيعة». قال الآجري: «وجعل أبو داود يقول: يعني أحاديثه مستقيمة».

وفي موضع آخر: «وسئل؛ فقال: من شرار الناس، وليس في حديثه نكارة».

وقال ابن عدي: «والضعف على رواياته بيِّن». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٥١٠)].

<<  <  ج: ص:  >  >>