للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن: الأعمش، ويحيى بن سعيد، وابن جريج. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٣٩٠)].

• عمرو بن الحُصَين.

عن يحيى بن العلاء.

وعنه سعيد بن عثمان الأهوازي.

ضعيف.

وقال في موضع آخر: متروك. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ٣١٠)].

• عمرو بن الحصين العقيلي الكلابي.

يروي عن معتمر.

قال أبو حاتم الرازي: ذاهب الحديث، ليس بشيء.

وقال أبو زرعة: واهي الحديث.

وقال الأزدي: ضعيف جداً، يتكلمون فيه.

وقال ابن عدي: حدث عن الثقات بغير حديث منكر، وهو متروك الحديث.

وقال الدارقطني: متروك. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢٢٤)].

• عمرو بن الحصين العقيلي الكلابي.

كذا قاله أبو الفرج موهماً أن عقيلاً فخذ من كلاب، وليس كذلك، إنما هو ابن أخيه، هو: عقيل بن كعب بن ربيعة وكلاب هو ابن ربيعة، فالعقيلي لا يكون كلابياً صريحاً والله أعلم.

يروي عن: معتمر.

قال الحاكم: «ثنا أبو بكر بن إسحاق، عن محمد بن أيوب عنه»، وصحح حديثه على شرط الشيخين.

وقال ابن أبي حاتم: «سمع منه أبي، وقال: تركت الرواية عنه. ولم يحدثنا بحديثه، وقال: هو ذاهب الحديث، ليس بشيء، أخرج أول شيء أحاديث مشبهة حساناً، ثم أخرج بعد لابن علاثة أحاديث موضوعة، فأفسد علينا ما كتبنا فتركنا حديثه».

وسئل أبو زرعة عنه -عندما امتنع من التحديث عنه- فقال: «ليس هو في موضع يحدث عنه، هو واهي الحديث». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٥٢٣)].

• عمرو بن الحصين العقيلي.

عن ابن علاثة.

تركوه. [ديوان الضعفاء (ص ٣٠٢)].

• عمرو بن الحصين العقيلي.

عن ابن علاثة، وغيره.

ضعفوه جداً. ق [المغني في الضعفاء (٢/ ١٤٢)].

• عمرو بن الحصين العقيلي. [ق].

عن محمد بن عبد الله بن علاثة، وغيره.

قال أبو حاتم: ذاهب الحديث.

وقال أبو زرعة: واه.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال ابن عدي: حدث عن الثقات بغير حديث منكر.

حدثنا أبو يعلى، حدثنا عمرو بن الحصين، حدثنا جعفر بن غياث النخعي، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، قال رجل: يا رسول الله، وجبت على بدنة، وقد عزت البدن؟ قال: اذبح مكانها سبعا من الشياه.

حدثنا أبو يعلى، حدثنا عمرو، حدثنا ابن علاثة، عن ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، سمعت عبد الملك بن مروان، عن أبيه، عن زيد بن ثابت: شكوت الى رسول الله أرقا أصابني، فقال: قل: اللهم غارت النجوم، وهدأت العيون، وأنت حى قيوم، لا تأخذك سنة ولانوم، اهد ليلى،

<<  <  ج: ص:  >  >>