للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال السعدي: «غير ثقة».

وقال ابن الجارود: «كذاب، لم يكن بثقة».

ورماه البرقي بالكذب.

وقال الساجي: «منكر الحديث».

وقال البرقاني، عن أبي الحسن: «متروك».

وقال النقاش، والحاكم: «يروي عن زيد بن علي الموضوعات».

وذكره ابن شاهين في الضعفاء، ثم قال: «قال وكيع: كان يكذب».

وذكره فيهم أيضاً أبو العرب والعقيلي.

وقال أبو داود: «كذاب».

وفي موضع آخر: «ليس بشيء».

وقال البيهقي: «ليس مأموناً». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٥٢٣)].

• عمرو بن خالد القرشي الكوفي.

عن زيد بن علي.

كذبه أحمد والناس.

أما عمرو بن خالد الحراني، نزيل مصر، فمن شيوخ البخاري. [ديوان الضعفاء (ص ٣٠٢)].

• عمرو بن خالد القرشي الواسطي.

عن زيد بن علي، عن آبائه.

كذبه أحمد، والدارقطني.

وقال وكيع: كان في جوارنا يضع الحديث، ثم تحول الى واسط.

[المغني في الضعفاء (٢/ ١٤٣)].

• عمرو بن خالد القرشي.

[ق].

كوفى أبو خالد.

تحول الى واسط. قال وكيع: كان في جوارنا، يضع الحديث، فلما فطن له تحول الى واسط.

وقال معلى بن منصور، عن أبي عوانة: كان عمرو بن خالد يشترى الصحف من الصيادلة ويحدث بها.

وروى عباس، عن يحيى، قال: كذاب غير ثقة.

حدث عنه أبو حفص الابار وغيره، فروى عن زيد بن على، عن آبائه.

وروى عثمان بن سعيد، عن يحيى، قال: عمرو بن خالد الذي يروى عنه الابار كذاب.

وروى أحمد بن ثابت، عن أحمد بن حنبل، قال: عمرو بن خالد الواسطي كذاب.

وقال النسائي: روى عن حبيب بن أبي ثابت، كوفى ليس بثقة.

وقال الدارقطني: كذاب.

وروى إبراهيم بن هراسة أحد المتروكين، عن أبي خالد، عن زيد بن على، عن أبيه، عن على، قال: لعن رسول الله الذكرين يغلب أحدهما صاحبه.

يونس بن بكير، حدثنا عمرو بن خالد، عن زيد بن على، عن أبيه، عن على - أن رسول الله قال: العالم في الارض يدعو له كل شئ حتى الحوت في جوف البحر.

عارم، حدثنا سعيد بن زيد، حدثنا عمرو بن خالد، عن محمد بن على، عن أبيه، عن على: لا تسم إصبعك السبابة، فإنه اسم جاهلي، إنما هي المسبحة والمهللة.

وقال ابن حبان: وقد روى عمرو بن خالد، عن حبيب بن أبي ثابت، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: أيما مسلم اشتهى شهوة فردها وأثر على نفسه غفر له.

<<  <  ج: ص:  >  >>