للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال البخاري: منكر الحديث، تركوه. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٨٥)].

• فرات بن السائب، أبو سليمان. وقيل: أبو المعلى الجزرى.

عن ميمون ابن مهران.

وعنه حسين بن محمد المروزي، وشبابة، وجماعة.

قال البخاري: منكر الحديث.

وقال ابن معين: ليس بشيء.

وقال الدارقطني وغيره: متروك.

وقال أحمد بن حنبل: قريب من محمد بن زياد الطحان، في ميمون، يتهم بما يتهم به ذاك.

الحكم بن مروان، حدثنا فرات بن السائب، عن ميمون بن مهران، عن ابن عمر: نهى رسول الله أن يتخلى رجل تحت شجرة مثمرة، وأن يتخلى على ضفة نهر جار.

وفي هذا رواية تقارب هذه.

عامر بن سيار - لين - حدثنا فرات، عن ميمون، عن ابن عباس - مرفوعا: نهى أن تسمى العشاء العتمة، وقال: إنما سماها العتمة الشيطان.

حسين بن محمد المروزي، حدثنا الفرات بن السائب، عن ميمون، عن ابن عباس [وابن عمر]- مرفوعا: مصافحة الرجل صاحبه على مثل تحية الملائكة … الحديث.

شهاب بن معمر، أخبرنا الفرات بن السائب، عن ميمون بن مهران، عن ابن عمر، عن النبي ، قال: إن العبد ليرزق الشاء والستر والحب من الناس حتى يقول الحفظة: ربنا إنك تعلم ولا نعلم غير ما يقولون.

فيقول: إنى أشهدكم أنى قد غفرت لهم ما لا تعلمون، وقبلت شهادتهم على ما يقولون.

محمد بن سلمة الحرانى، عن أبي عبد الرحيم، عن فرات، عن ميمون بن مهران، حدثني نافع، عن ابن عمر [أن عمر] راث فرسه، فرأى فيه شعيرا، فقال لخادمه: كيف تعلفه؟ قال: أعلفه صاعا كل يوم.

قال: إن هذا لكاف لاهل بيت قوتهم، فأمره فأرسله في الرعى ومشى على رجليه. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٤١)].

• فرات بن السائب، أبو سليمان، وقيل: أبو المعلى الجزري.

عن ميمون بن مهران.

وعنه حسين بن محمد المَرُّوذِيّ، وشبابة وجماعة.

قال البخاري: منكر الحديث.

وقال ابن مَعِين: ليس بشيء.

وقال الدارقطني، وَغيره: متروك.

وقال أحمد بن حنبل: قريب من محمد بن زياد الطحان في ميمون يتهم بما يتهم به ذاك.

الحكم بن مروان: حدثنا فرات بن السائب عن ميمون بن مهران، عَنِ ابن عمر قال: نهى رسول الله أن يتخلى رجل تحت شجرة مثمرة وأن يتخلى على ضفة نهر جار. وفي هذا رواية تقارب هذه.

عامر بن سيار - لين -: حدثنا فرات عن ميمون، عَنِ ابن عباس مرفوعا: نهى أن تسمى العشاء العتمة وقال: إنما سماها العتمة الشيطان.

حسين بن محمد المروذي: حدثنا الفرات بن السائب عن ميمون، عَنِ ابن عباس، وَابن عمر مرفوعا: مصافحة الرجل صاحبه على مثل تحية الملائكة … الحديث.

<<  <  ج: ص:  >  >>