• فضالة بن حصين، أبو معاوية الضبي البصري.
يروي عن محمد بن عمرو.
قال ابن حبان: يروي عن الثقات ما ليس من أحاديثهم.
قال الرازي: مضطرب الحديث. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٦)].
• فضالة بن حصين الضبي.
عن محمد بن عمرو.
مضطرب الحديث، قاله أبو حاتم. [ديوان الضعفاء (ص ٣١٨)].
• فضالة بن حصين الضبي.
عن محمد بن عمرو.
قال أبو حاتم: مضطرب الحديث. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٨٨)].
• فضالة بن حصين الضبي.
عن: محمد بن عمرو، وعطاء بن السائب، ويونس بن عبيد، ويزيد بن نعامة.
قال أبو حاتم الرازي: مضطرب الحديث.
وقال ابن حبان: حدثنا ابن قتيبة، حدثنا ابن أبي السرى، حدثنا فضالة بن حصين، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال رسول الله ﷺ: إذا وضعت الحلوى بين يدى أحدكم فليصب منها ولا يردها. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٤٧)].
• فَضَالة بن حُصين الضَّبِّي.
قال أبوحاتم: مُضطرب الحديث. وذكر ابن حبان حديثاً: «ابن قتيبة: حدثنا ابن أبي السرى، حدثنا فضالة بن حُصين، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال رسول الله ﷺ: إذا وضعت الحلوى بين يدى أحدكم فليُصب منها ولا يَرُدّها»، انتهى.
رأيت في «أحكام» المحب الطبري حديثاً ساقه بسنده الى أن قال: أنا فضالة بن حصين: ثنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال رسول الله ﷺ: «من أطعم أخاه لُقمةً حُلوةً، لم يَذُق مرارة يوم القيامة»، ثم قال: هذا حديثٌ غريب، تُلُقِّيَ بالقبول، ويعمل به، انتهى.
[نثل الهميان ص ٢٣١)].
• فضالة بن حصين الضبي.
عن محمد بن عَمْرو وعطاء بن السائب ويونس بن عُبَيد ويزيد بن نعامة.
قال أبو حاتم الرازي: مضطرب الحديث. وقال ابن حبان: حدثنا ابن قتيبة حدثنا ابن أبي السري حَدَّثَنا فضالة بن حصين، عَن مُحَمد بن عَمْرو، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: إذا وضعت الحلوى بين يدي أحدكم فليصب منها، وَلا يردها. انتهى.
وقال ابن حبان قبل ذلك في الضعفاء: يروي، عَن مُحَمد بن عَمْرو ما لا يتابع عليه وعن غيره ما ليس من حديثهم.
وفي "الأفراد" لابن شاهين من طريقه، عَن مُحَمد بن عَمْرو بهذا السند حديث: من أطعم أخاه لقمة حلوة لم يذق مرارة يوم القيامة.
وقد أورده المحب الطبري في أحكامه وقال: هذا غريب يتلقى بالقبول ويعمل به! وما درى أن فضالة متهم بالوضع! فإن ابن عَدِي أخرج له، عَن أبي يعلى، عَنِ ابن عرعرة عنه بهذا السند ما عرض على النبي