للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الشر كله، ما علمت منه وما لم أعلم.

حَدَّثَنا علي بن سَعِيد، حَدَّثَنا مُحَمد بن بكار، حَدَّثَنا قيس، عن جابر، عن عامر، عن وهب بن خنبش، قَال رَسُول اللهِ : عمرة في رمضان تعدل حجة.

حَدَّثَنَا علي، حَدَّثَنا مُحَمد بن بكار، حَدَّثَنا قيس، عن زبيد، عن شقيق، عن عَبد الله، قَال رَسُول اللهِ : سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر.

فقلت لشقيق: يا شقيق، أنت سمعت عَبد الله يذكر هذا عن رسول اله ؟ قَال: نعم، أتيته مرارا، كل ذلك أسأله: أنت سمعته منه عن رسول الله ؟ قَال: نعم.

حَدَّثَنَا علي، حَدَّثَنا مُحَمد بن بكار، حَدَّثَنا قيس، عَنِ الأَعْمَش، عَن شقيق، عن عَبد الله، عن رسول الله ؛ مثله.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن يَحْيى المروزي، حَدَّثَنا عاصم بن علي، قَال: حَدَّثَنا قيس بن الربيع، حَدَّثني سماك بن حرب، عن عَبد الرحمن بن عَبد الله بن مسعود، عن أبيه، عَن رسول الله قَال: إن بني إسرائيل استخلفوا عليهم خليفة، فقام يصلي في القمر فوق بيت المقدس. فذكر أمورا صنعها، فتدلى بسبب فأصبح السبب متعلقا في المسجد وقد ذهب، قال: فانطلق حتى أتى قوما على شط البحر فوجدهم يصنعون لبنا، فسألهم، كيف يأخذون على هذا اللبن؟ فأخبروه، قال: فلبن معهم، وكان يأكل من عمل يده، حتى إذا حضرته الصلاة تطهر فصلى، فرفع ذلك العامل الى دهقانهم؛ أن فينا رجلاً يضع فينا كذا وكذا، فأرسل اليه وأبى أن يأتيه، قال: ثم إنه جاء يسير على دابته، فلما رآه الأجير فر فاتبعه فسبقه، فقال: انظرني أكلمك كلمة، فقام حتى كلمه فأخبره أنه كان ملكا، وأنه فر من رهبة ذنبه، قال: إني لاحق به، فاتبعه، فعبدا الله كلاهما حتى ماتا برملية مصر، قَال: فَقال عَبد الله: لو كنت بها لاهتديت الى قبريهما لصفة رسول الله التي وصف لنا. حَدَّثَنَا مُحَمد بن يَحْيى، حَدَّثَنا عاصم بن علي، حَدَّثَنا قيس، عَن أبي حصين، عَن أبي صالح، عَن أبي هريرة؛ جاء رجل الى النبي فقال: علمني شيئا ولا تكثر على، لعلي أحفظ، قَال: لا تغضب، ثم أتاه فأعاده عليه، فقال: لا تغضب.

حَدَّثَنَا مُحَمد، حَدَّثَنا عاصم، حَدَّثَنا قيس، حَدَّثَنا ابن عقيل، عن المحرر بن أبي هريرة، عن أبيه؛ أن النبي قَال: من اتقى الله ولم يعمل بست خلال دخل الجنة، من لقي الله ولم يشرك به شيئا، ولم يسرق، ولم يزن، ولم يرم محصنة، ولم يعص ذا أمر، وقال بالحق، سكت أم نطق.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن يَحْيى، حَدَّثَنا عاصم، حَدَّثَنا قيس، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عَن عائشة؛ كان ضجاع رسول الله من آدم حشوه ليف.

وبإسناده؛ حَدَّثَنا قيس، عَنِ الأَعْمَش، عَن أبي سُفيان، عَن جابر، قَال: قَال رسول الله : من استطاع منكم أن ينفع أخاه، فليفعل.

وبإسناده؛ حَدَّثَنا قيس، عن الأعمش، عَن أبي صالح، عَن أبي هريرة قَال: قَال رسول الله : من أطاعني فقد أطاع الله، ومَنْ عصاني فقد عصى الله، ومَنْ أطاع الأمير فقد أطاعني، ومَنْ عصى الأمير فقد عصاني.

وبإسناده؛ حَدَّثَنا قيس، عَن أبي حصين، عَن يَحْيى

<<  <  ج: ص:  >  >>