للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قال يحيى: ليس بشيء.

وقال ـ مرة: ضعيف.

وقال ـ مرة: لا يكتب حديثه.

وقيل لأحمد: لم ترك الناس حديثه؟ قال: كان يتشيع، وكان [كثير] الخطأ في الحديث، وروى أحاديث منكرة.

وكان ابن المديني ووكيع يضعفانه.

وقال السعدي: ساقط.

وقال الدارقطني: ضعيف الحديث.

وقال النسائي: متروك الحديث، وكان شعبة وشريك يثنيان عليه.

وقال أبو داود: إنما أتي قيس من قبل ابنه، كان يدخل أحاديث الناس فيدخلها في فرج كتاب قيس، ولا يعرف الشيخ ذلك.

وقال ابن حبان: تتبعت حديثه فرأيته صادقاً الا أنه لما كبر ساء حفظه، فيدخل عليه فيجيب فيه ثقة بابنه، فوقعت المناكير في روايته فاستحق المجانبة.

قال أبو الفتح الأزدي: حدثنا ابن منيع، حدثنا محمود بن غيلان، قال: قال لي محمد بن عبيد: «كان قيس بن الربيع استعمله أبو جعفر على المدائن، فكان يعلق النساء بأثدائهن، ويرسل عليهن الزنابير.

قال المصنف: قلت: وثم آخر يقال له: (قيس بن الربيع)، تابعي، روى حديثاً، فيه نظر». [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٩)].

• قيس بن الربيع.

تابعي.

له حديث وهو منكر. [ديوان الضعفاء (ص ٣٢٨)].

• قيس بن الربيع الأسدي الكوفي.

صدوق.

لا يحتج به. [ديوان الضعفاء (ص ٣٢٨)].

• قيس بن الربيع الأسدي الكوفي.

صدوق، سيء الحفظ.

وكان شعبة يثني عليه.

وقال أبو حاتم: محله الصدق، وليس بقوي.

وقال ابن معين وغيره: ليس بشيء.

وقال ابن عدي: عامة رواياته مستقيمة. (د ت ق) [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٢١)].

• قيس بن الربيع الأسدي الكوفي. [د، ت، ق].

أحد أوعية العلم.

صدوق في نفسه، سيئ الحفظ.

كان شعبة يثنى عليه.

وقال أبو حاتم: محله الصدق، وليس بقوى.

وقال يحيى: ضعيف.

وقال - مرة: لا يكتب حديثه.

وقيل لأحمد: لم تركوا حديثه؟ قال: كان يتشيع، وكان كثير الخطأ، وله أحاديث منكرة، وكان وكيع وعلى بن المديني يضعفانه.

وقال النسائي: متروك.

وقال الدارقطني: ضعيف.

قال قراد: سمعت شعبة يقول: ما أتينا شيخا بالكوفة الا وجدنا قيسا قد سبقنا اليه، كنا نسميه قيسا الجوال.

وقال عمران بن أبان: سمعت شريكا يقول: ما نشأ بالكوفة أطلب للحديث من قيس.

وقال معاذ بن معاذ: قال لى شعبة: الا ترى الى يحيى بن سعيد القطان يتكلم في قيس ابن الربيع! ووالله ماله الى ذلك سبيل.

<<  <  ج: ص:  >  >>