قال يحيى: ليس بشيء.
وقال ـ مرة: ضعيف.
وقال ـ مرة: لا يكتب حديثه.
وقيل لأحمد: لم ترك الناس حديثه؟ قال: كان يتشيع، وكان [كثير] الخطأ في الحديث، وروى أحاديث منكرة.
وكان ابن المديني ووكيع يضعفانه.
وقال السعدي: ساقط.
وقال الدارقطني: ضعيف الحديث.
وقال النسائي: متروك الحديث، وكان شعبة وشريك يثنيان عليه.
وقال أبو داود: إنما أتي قيس من قبل ابنه، كان يدخل أحاديث الناس فيدخلها في فرج كتاب قيس، ولا يعرف الشيخ ذلك.
وقال ابن حبان: تتبعت حديثه فرأيته صادقاً الا أنه لما كبر ساء حفظه، فيدخل عليه فيجيب فيه ثقة بابنه، فوقعت المناكير في روايته فاستحق المجانبة.
قال أبو الفتح الأزدي: حدثنا ابن منيع، حدثنا محمود بن غيلان، قال: قال لي محمد بن عبيد: «كان قيس بن الربيع استعمله أبو جعفر على المدائن، فكان يعلق النساء بأثدائهن، ويرسل عليهن الزنابير.
قال المصنف: قلت: وثم آخر يقال له: (قيس بن الربيع)، تابعي، روى حديثاً، فيه نظر». [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٩)].
• قيس بن الربيع.
تابعي.
له حديث وهو منكر. [ديوان الضعفاء (ص ٣٢٨)].
• قيس بن الربيع الأسدي الكوفي.
صدوق.
لا يحتج به. [ديوان الضعفاء (ص ٣٢٨)].
• قيس بن الربيع الأسدي الكوفي.
صدوق، سيء الحفظ.
وكان شعبة يثني عليه.
وقال أبو حاتم: محله الصدق، وليس بقوي.
وقال ابن معين وغيره: ليس بشيء.
وقال ابن عدي: عامة رواياته مستقيمة. (د ت ق) [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٢١)].
• قيس بن الربيع الأسدي الكوفي. [د، ت، ق].
أحد أوعية العلم.
صدوق في نفسه، سيئ الحفظ.
كان شعبة يثنى عليه.
وقال أبو حاتم: محله الصدق، وليس بقوى.
وقال يحيى: ضعيف.
وقال - مرة: لا يكتب حديثه.
وقيل لأحمد: لم تركوا حديثه؟ قال: كان يتشيع، وكان كثير الخطأ، وله أحاديث منكرة، وكان وكيع وعلى بن المديني يضعفانه.
وقال النسائي: متروك.
وقال الدارقطني: ضعيف.
قال قراد: سمعت شعبة يقول: ما أتينا شيخا بالكوفة الا وجدنا قيسا قد سبقنا اليه، كنا نسميه قيسا الجوال.
وقال عمران بن أبان: سمعت شريكا يقول: ما نشأ بالكوفة أطلب للحديث من قيس.
وقال معاذ بن معاذ: قال لى شعبة: الا ترى الى يحيى بن سعيد القطان يتكلم في قيس ابن الربيع! ووالله ماله الى ذلك سبيل.