للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

كوثر بن حكيم: لا يحل كتاب حديثه عندي؛ لأنه مطرح. [أحوال الرجال (ص ٣٤٠)].

• كوثر بن حكيم. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ٢٨٥)].

• كوثر بن حكيم.

متروك الحديث. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٥٣٣)].

• كَوثَر بن حَكيم الحَلَبيِّ.

عن نافِع.

حدثنا آدَمُ، قال: سمعتُ البُخاري، قال: كَوثَر بن حَكيم عن نافِع، مُنكر الحديث.

حدثنا عَبد الله بن أَحمد، قال: قال أَبي: كان هُشيم ذَهَب أُرَى الى حَلَب فَسَمِع مِن كَوثَر بن حَكيم بِحَلَب، ولَيس هو بِشيءٍ، وقال في مَوضِع آخَرَ: لا يَسوى حَديثه شيئًا.

حدثنا مُحمد، حَدثنا مُعاوية بن صالح، قال: سمعتُ يَحيَى، قال: كَوثَر بن حَكيم رَوى عنه هُشيم، لَيس بِشيء.

حدثنا أَحمد بن مَحمُود، حَدثنا عُثمان بن سَعيد، قال: سأَلت يَحيَى عن كَوثَر، فقال: لَيس بِشيء.

ومن حديثه؛ ما حَدثناه مُحمد بن إِسماعيل، حَدثنا أَبي، حَدثنا هُشيم، أَخبَرنا كَوثَر بن حَكيم، عن نافِع، عن ابن عُمر، قال: قال رسول الله : لَو تَعلَمُون ما أَعلَم لَضَحِكتُم قَليلاً، ولَبَكَيتُم كَثيرًا.

إِسنادُه غَير مَحفُوظ، المَتن مَعرُوف بِغَير هَذا الإِسناد ولا يُتابَع عَليه.

حدثني الحُسين بن عَبد الله، قال: سمعتُ أَبا داوُد، قال: كَوثَر بن حَكيم لا يَكتُب حَديثهُ.

فَأَما المَتن فَثابِت مِن غَير هَذا الطَّريقِ. [ضعفاء العقيلي (٥/ ١٧٠)].

• كوثر بن حَكِيم.

يروي عَن: عَطاء، وَنَافِع.

روى عَنهُ هشيم، والعراقيون.

كَانَ مِمَّن يروي المَنَاكِير عَن المَشَاهِير، وَيَأْتِي عَن الثِّقَات مَا لَيْسَ من حَدِيث الأَثْبَات.

رَوَى كَثِيرُ بن حَكِيمٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَن ابن عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ قَالَ: «أَرْبَعٌ لَا يُقْبَلْنَ فِي أَرْبَعٍ نَفَقَةٌ مِنْ: خِيَانَةٍ، أَوْ سرقَةٍ، أَوْ غُلُولٍ، أَوْ مَالِ يَتِيمٍ، لَا يُقْبَلُ فِي حَجٍّ، وَلا عُمْرَةٍ، وَلا جِهَادٍ، وَلا صَدَقَةٍ».

أَخْبَرَنَاهُ الحَسَنُ بن سُفْيَان قَالَ: حَدثنَا عبد اللَّهِ بن مُطِيعٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا هُشيمٌ، عَنْ كَوْثَرٍ.

وَرَوَى عَنْ نَافِع، عَن ابن عُمَرَ؛ أَنَّ النَّبِيَّ قَالَ: «يَا ابن أُمِّ عَبْدٍ، هَل تَدْرِي كَيْفَ حَكَمَ اللَّهُ فِيمَنْ بَغَى مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ»؟ قَالَ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: «لَا يُجَارُ عَلَى جَرِيحٍ، وَلا يُقْتَلُ أَسيرُهَا، وَلا يُطْلَبُ هَارِبُهَا، وَلا يُقْسَمُ فَيْؤُهَا».

أَخْبَرَنَاهُ الصُّوفِيُّ بِبَغْدَادَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو نَصر التَّمَّارُ، قَالَ: حَدَّثَنَا كوثر، عَن نَافِع، عَن ابن عُمَرَ.

وَرَوَى كَوْثَرٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَن ابن عُمَر قَالَ: قَالَ رَسُول الله : «أَن اللَّهَ لَعَنَ الخَمْرَ، وَعَاصرهَا، وَمُعْتَصرهَا، وَالْجَالِبَ وَالْمَجْلُوبَ اليْهِ، وَالْبَائِعَ وَالْمُشْتَرِيَ، وَالسَّاقِيَ وَالشَّارِبَ، وَحَرَّمَ ثَمَنَهَا عَلَى المُسْلِمِينَ».

أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بن الْحَسَنِ بن عَبْدِ الجَبَّارِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أبو نَصر التَّمَّارُ، قَالَ: حَدَّثَنَا كوثر، عَن نَافِع.

سَمِعت يَعْقُوب بن إِسْحَاق يَقُول: سَمِعْتُ

<<  <  ج: ص:  >  >>