للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن: عطاء، ونافع.

ضعيف متروك. [ديوان الضعفاء (ص ٣٣٢)].

• كوثر بن حكيم.

عن عطاء، وغيره.

تركوا حديثه، وله عجائب. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٣٢)].

• كوثر بن حكيم.

عن عطاء، ومكحول، وهو كوفي نزل حلب.

حدث عنه مبشر بن إسماعيل، وأبو نصر التمار.

قال أبو زرعة: ضعيف.

وقال ابن معين: ليس بشيء.

وقال أحمد بن حنبل: أحاديثه بواطيل ليس بشيء.

وقال الدارقطني وغيره: متروك.

قال ابن عدي: سمعت أبا ميمون أحمد بن محمد بن ميمون بن إبراهيم بن كوثر ابن حكيم بن أبان بن عبد الله بن عباس الهمداني الحلبي بحلب.

هكذا نسب الى جد جده كوثر، وكناه أبا مخلد.

وقال أحمد: أحاديثه بواطيل، سمع منه هشيم أبو نصر التمار، حدثنا كوثر، عن.

نافع، عن ابن عمر - أن أبا بكر بعث يزيد بن أبي سفيان الى الشام، فمشى معهم.

نحوا من ميلين، فقيل له: يا خليفة رسول الله، لو ركبت؟ قال: لا، إنى سمعت رسول الله يقول: من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمهما الله على النار.

هشيم، عن كوثر بن حكيم، عن نافع، عن ابن عمر، عن أبي بكر: سألت رسول الله : ما النجاة من هذا الامر؟ قال: شهادة أن لا اله الا الله وأنى رسول الله.

إبراهيم بن خرزاذ، حدثنا سعيد بن هشيم، عن أبيه، عن كوثر، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله : يوم القيامة أول يوم نظرت فيه عين الى الله عزوجل. [ميزان الاعتدال (٣/ ٤١٠)].

• كوثر بن حكيم.

عن عطاء ومكحول.

وهو كوفي نزل حلب.

حدث عنه مبشر بن إسماعيل وأبو نصر التمار.

قال أبو زرعة: ضعيف.

وقال ابن مَعِين: ليس بشيء.

وقال أحمد بن حنبل: أحاديثه بواطيل، ليس بشيء.

وقال الدارقطني، وَغيره: مجهول.

قال ابن عَدِي: سمعت أبا الميمون أحمد بن محمد بن ميمون بن إبراهيم بن كوثر بن حكيم بن أبان بن عبد الله بن العباس الهمداني الحلبي بحلب هكذا نسب لي جد جده كوثرا وكناه أبا مخلد.

وقال أحمد: أحاديثه بواطيل سمع منه هشيم.

أبو نصر التمار: حَدَّثَنا كوثر عن نافع، عَنِ ابن عمر أن أبا بكر بعث يزيد بن أبي سفيان الى الشام فمشى معهم نحوا من ميلينفقيل له: يا خليفة رسول الله لو ركبت قال: لا، إني سمعت رسول الله يقول: من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمهما الله على النار.

هشيم: عن كوثر بن حكيم عن نافع، عَنِ ابن عمر، عَن أبي بكر : سألت رسول الله ما النجاة من هذا الأمر؟ قال: شهادة أن لا اله الا الله وأني رسول الله.

<<  <  ج: ص:  >  >>