الحلواني (ح) وَحَدَّثنا كهمس، حَدَّثَنا الحسن بن أبي يَحْيى، [قالا:]، حَدَّثَنا عمران بن أَبَان، حَدَّثَنا مالك بن الحسن، حَدَّثني أبي، عن جَدِّي، قَال رَسُول اللهِ ﷺ لعلي: أما ترضى أن تكون [مني] بمنزلة هارون من موسى، الاَّ أنه لا نبي بعدي.
حَدَّثَنَا ابن زيدان، حَدَّثَنا الحسن بن علي، حَدَّثَنا عمران بن أَبَان، حَدَّثَنا مالك بن الحسن بن الحويرث، حَدَّثني أبي، عن مالك بن الحويرث، قَال: كان علي أول من أسلم من الرجال، وخديجة أول من أسلم من النساء.
حَدَّثَنَا أبو عَرُوبة، حَدَّثَنا زكريا بن الحكم، ويحيى بن الحسن الأبلي، قالا: حَدَّثَنا عمران بن أَبَان، عن مالك بن الحسن بن مالك بن الحويرث، عن أبيه، عَن جَدِّهِ، أن النبي ﷺ قَال: الحسن، وَالحُسين [سيدا] شباب أهل الجنة، وأبوهما خير منهما.
وهذه الأحاديث بهذا الإسناد عن مالك بن الحسن هذا لا يرويه عن مالك الاَّ عمران بن أَبَان الواسطي، وعمران بن أَبَان لا بأس به، وأظن أن البلاء فيه من مالك بن الحسن هذا، فإن هذا الإسناد بهذا الحديث لا يتابعه عليها أحد. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ١١٦)].
• مَالك بن الحسن بن مَالك بن الحُوَيْرِث.
عَن أَبِيه عَن جده أَحَادِيث لَا يُتَابِعه عَلَيْهَا أحد - قَالَه ابن عدي. [مختصر الكامل (ص ٧٢٧)].
• مالك بن الحسن بن مالك بن الحويرث.
عن أبيه، عن جده.
تفرد بالرواية عنه عمران بن أبان. [ديوان الضعفاء (ص ٣٣٤)].
• مالك بن الحسن بن مالك بن الحويرث.
عن أبيه، عن جده.
منكر الحديث.
عنه عمران بن أبان. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٣٨)].
• مالك بن الحسن بن مالك بن الحويرث.
عن أبيه، عن جده.
وعنه عمرو بن أبان.
منكر الحديث.
ساق له ابن عدي خمسة أحاديث، وقال: لا يرويها الا عمران الواسطي عنه، وعمران لا بأس به.
قال: وأظن أن البلاء فيه من مالك.
قلت: متونها معروفة في الجملة. [ميزان الاعتدال (٤/ ٦)].
• مالك بن الحسن بن مالك بن الحُوَيرث.
عن أبيه، عن جده، وعنه عمر بن أبان، مُنكر الحديث، ساق له ابن عدي خمسة أحاديث، وقال: لا يرويها الا عمران الواسطي عنه، وعمران لا بأس به. قال: وأظن أن البلاء فيه من مالك.
قلت: متونها معروفة في الجملة، انتهى.
مالك هذا ذكره ابن حبان في «الثقات»، وقال: روى عنه عمران بن أبان حديث: «آمين، آمين، آمين».
[نثل الهميان ص ٢٥٩)].
• مالك بن الحسن بن مالك بن الحويرث.
عن أبيه، عن جَدِّه.
وعنه عمران بن أبان.
منكر الحديث.
ساق له ابن عَدِي خمسة أحاديث وقال: لا يرويها الا عمران الواسطي عنه، وعمران لا بأس به. قال: وأظن أن البلاء فيه من مالك.