للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال ابن حبان: محمد بن إسحاق البلخي شيخ، قدم الجبل وحدثهم عن ابن عيينة، يأتي عن الثقات بما ليس من حديث الأثبات كأنه المتعمد لها، لا يكتب حديثه الا على الاعتبار. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٤٠)].

• محمد بن إسحاق بن حرب اللؤلؤي.

عن مالك.

قال صالح جزرة: كذاب. [ديوان الضعفاء (ص ٣٤١)].

• محمد بن إسحاق بن حرب اللؤلؤي البلخي.

عن مالك.

قال صالح جزرة: كذاب. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٦٢)].

• محمد بن إسحاق بن حرب اللؤلؤي البلخي.

عن: مالك، وخارجة ابن مصعب.

وعنه ابن أبي الدنيا، والحسين بن أبي الاحوص، وجماعة.

وكان أحد الحفاظ الا أن صالح بن محمد جزرة قال: كذاب.

وقال الخطيب: لم يكن يوثق به.

وقال أحمد بن سيار المروزي: كان آية من الآيات في الحفظ، وكان لا يكلمه أحد الا علاه في كل فن.

وقال ابن عدي: لا أرى حديثه يشبه حديث أهل الصدق.

أحمد بن عثمان بن حكيم، حدثنا محمد بن إسحاق البلخى، حدثنا محمد بن يزيد ابن خنيس، حدثنا ابن أبي رواد، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعات: لكل صائم عند فطره دعوة مستجابة. [ميزان الاعتدال (٤/ ٥٢)].

• محمد بن إسحاق بن حرب اللؤلؤي البلخي.

عن مالك وخارجة بن مصعب.

وعنه ابن أبي الدنيا والحسين بن أبي الأحوص وجماعة.

وكان أحد الحفاظ الا أن صالح بن محمد جزرة قال: كذاب.

وقال الخطيب: لم يكن يوثق به.

وقال أحمد بن سيار: كان آية من الآيات في الحفظ وكان لا يكلمه أحد الا علاه في كل فن.

وقال ابن عَدِي: لا أرى حديثه يشبه حديث أهل الصدق.

أحمد بن عثمان بن حكيم: حدثنا محمد بن إسحاق البلخي حدثنا محمد بن يزيد بن خنيس حدثنا ابن أبي رواد عن نافع عن ابن عمر مرفوعا: لكل صائم عند فطره دعوة مستجابة. انتهى.

وقال ابن عبدة: سمعت محمد بن عُبَيد الكندي يقول: قدم محمد بن إسحاق اللؤلؤي الكوفة قبل سنة ثلاثين ومئتين وكان من أحفظ الناس وكان يجلس مع أبي بكر بن أبي شيبة فلا ينبعث معه أبو بكر إنما يهدر هدرا.

وقال أحمد بن سيار: ذكره قتيبة بن سعيد بأسوأ الذكر وكان يقال له: ابن أبي يعقوب وكان قد قارب ثمانين سنة قدم بغداد سنة اثنتين وعشرين ومئتينفذكره لي أبو خيثمة وذكر حفظه وأنهم سألوه لم قدمت بغداد؟ فقال: لأحفظ كتب أَرسطاليس وكان له لسان وبصر بالشعر ومعرفة بالأدب.

<<  <  ج: ص:  >  >>