للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

مشهور.

اتهم بالكذب.

وقد أتى في تفسيره بطامات وفضائح، وهو في القراءات أمثل. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٨٦)].

• محمد بن الحسن بن محمد بن زياد الموصلي.

ثم البغدادي أبو بكر النقاش المقرئ المفسر.

روى عن أبي مسلم الكجى، وطبقته، وقرأ بالروايات، ورحل الى عدة مدائن، وتعب واحتيج اليه، وصار شيخ المقرئين في عصره على ضعف فيه.

أثنى عليه أبو عمرو الدانى ولم يخبره، مع أنه قال: حدثنا فارس بن أحمد، حدثنا عبد الله بن الحسين، سمعت ابن شنبوذ يقول: خرجت من دمشق الى بغداد، وقد فرغت من القراءة على هارون الاخفش، فإذا بقافلة مقبلة فيها أبو بكر النقاش، وبيده رغيف، فقال لى: ما فعل الاخفش؟ قلت: توفى.

ثم انصرف النقاش، وقال: قرأت على الاخفش.

وقال طلحة بن محمد الشاهد: كان النقاش يكذب في الحديث، والغالب عليه القصص.

وقال البرقانى: كل حديث النقاش منكر.

وقال أبو القاسم اللالكائى: تفسير النقاش إشقاء الصدور، وليس بشفاء الصدور.

مات النقاش سنة إحدى وخمسين وثلثمائة. [ميزان الاعتدال (٤/ ٩٣)].

• محمد بن الحسن بن محمد بن زياد الموصلي، البغدادي، أبو بكر النَّقَّاش المُقرئ المُفَسر.

ذكر المؤلف في ترجمة محمد بن مسعر ما لفظه: في السند أبو بكر النقاش فكأنه واضعه، انتهى. [٦٨ - أ].

[نثل الهميان ص ٢٧٨)].

• محمد بن أبي سعيد الموصلي.

شيخ لابن شاهين.

أفاد الخطيب في الموضح: أنه النقاش المفسر، وهو محمد بن الحسن بن زياد، تقدم. (ز): [لسان الميزان (٧/ ١٦٢)].

• محمد بن الحسن بن محمد بن زياد الموصلي ثم البغدادي، أبو بكر النقاش المقرئ المفسر.

روى، عَن أبي مسلم الكجي وطبقته وقرأ بالروايات ورحل الى عدة مدائن وتعب واحتيج اليه وصار شيخ المقرئين في عصره على ضعف فيه.

أثنى عليه أبو عمرو الداني ولم يخبره مع أنه قال: حدثنا فارس بن أحمد حدثنا عبد الله بن الحسين سَمِعتُ ابن شنبوذ يقول: خرجت من دمشق الى بغداد وقد فرغت من القراءة على هارون الأخفش فإذا بقافلة مقبلة فيها أبو بكر النقاش وبيده رغيف فقال لي: ما فعل الأخفش؟ قلت: توفي، ثم انصرف النقاش وقال: قرأت على الأخفش!.

وقال طلحة بن محمد الشاهد: كان النقاش يكذب في الحديث والغالب عليه القصص.

وقال البرقاني: كل حديث النقاش منكر.

وقال أبو القاسم اللالكائي: تفسير النقاش إشفى الصدور وليس بشفاء الصدور.

مات النقاش سنة إحدى وخمسين وثلاث مِئَة، انتهى. وقال الخطيب: في حديثه مناكير بأسانيد مشهورة.

وقال البرقاني: ليس في تفسيره حديث صحيح. ووهاه الدارقطني.

وذكر ابن الجوزي: أنه حدث، عَن أبي محمد بن صاعد فدلس جده وقال: يحيى بن محمد بن عبد الملك الخياط وذكر عنه حديثا موضوعا في فضل الحسين

<<  <  ج: ص:  >  >>