للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال يحيى: لم يكن بثقة، كان يكذب.

وقال أبو داود: هو كذاب.

وقال النسائي: متروك الحديث.

وقال الدراقطني: لا شيء. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٥٢)].

• محمد بن الحسن بن أبي يزيد الهمداني.

نزيل واسط.

تركوه. [ديوان الضعفاء (ص ٣٤٧)].

• محمد بن الحسن بن أبي يزيد الهمداني الكوفي، ثم الواسطي.

عن الأعمش وطبقته.

ضعفه جماعة.

وقال النسائي: متروك الحديث.

وكذبه ابن معين. (ت) [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٨٣)].

• محمد بن الحسن بن أبي يزيد الهمداني الكوفي. [ت].

قال ابن معين: قد سمعنا منه، ولم يكن بثقة.

وقال - مرة: كان يكذب.

وقال أحمد: ما أراه يسوى شيئا.

وقال النسائي: متروك.

وقال أبو داود: ضعيف.

وقال - مرة: كذاب.

وقال أبو حاتم: ليس بالقوي.

قال الحسن بن حماد الضبى: حدثنا محمد، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن على - مرفوعا: الدعاء سلاح المؤمن، وعماد الدين، ونور السموات والارض.

[صححه الحاكم وفيه انقطاع] ٣).

أحمد بن منيع، حدثنا محمد بن الحسن بن أبي يزيد، عن ثور، عن خالد بن معدان، عن معاذ - مرفوعا: من عير أخاه بذنب لم يمت حتى يفعله.

حسين بن عبد الاول، حدثنا محمد بن أبي يزيد الهمداني، حدثنا عمرو بن قيس، عن عطية، عن أبي سعيد - مرفوعا: يقول الله: من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته أفضل ثواب الشاكرين.

حسنه الترمذي فلم يحسن.

وروى محمد بن هشام المروزي، عنه، عن عائذ المكتب، عن عطاء بن أبي رباح،، عن عائشة، قالت: قال رسول الله : من مات في هذا الوجه من حاج أو معتمر لم يعرض ولم يحاسب، وقيل له: ادخل الجنة. [ميزان الاعتدال (٤/ ٨٨)].

• محمد بن الحسن بن أبي يزيد الهمداني الكوفي.

ترجم له في الميزان ترجمة في غاية الوحاشة، ذكر فيها كلام الناس فيه، وذكر فيها حديث معاذ مرفوعاً: «من عير أخاه بذنب لم يمت حتى يفعله». انتهى.

ذكر له ابن الجوزي في موضوعاته حديثاً، وقال: إنه لا يصح عن رسول الله ، والمتهم به محمد بن الحسن؛ يعني ابن أبي يزيد الهمداني، ثم ذكر كلام الناس فيه. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٦٤٤)].

• مُحَمَّد بن الْحسن بن أبي يزِيد الهَمدَانِي بِسُكُون المِيم الوَاسِطِيّ.

كَذَّاب قَالَه ابْن الجَوْزِيّ. [تنزيه الشريعة (١/ ١٠٣)].

• محمد بن الحسن بن أبي يزيد الهمداني.

كذاب، وكذا في، ج. [قانون الضعفاء (ص ٢٨٩)].

<<  <  ج: ص:  >  >>