للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• محمد بن الحسين، أبو الفتح بن بريدة الأزدي الموصلي الحافظ.

حدث عن أبي يعلى الموصلي والباغندى، وطبقتهما.

وجمع وصنف.

وله كتاب كبير في الجرح والضعفاء، عليه فيه مؤاخذات.

حدث عنه أبو إسحاق البرمكي، وجماعة.

ضعفه البرقانى.

وقال أبو النجيب عبد الغفار الارموى: رأيت أهل الموصل يوهون أبا الفتح، ولا يعدونه شيئا.

وقال الخطيب: في حديثه مناكير، وكان حافظا، الف في علوم الحديث.

قلت: مات سنة أربع وتسعين وثلثمائة.

[ميزان الاعتدال (٤/ ٩٦)].

• محمد بن الحسين، أبو الفتح بن بريدة الأزدي الموصلي الحافظ.

حدث، عَن أبي يعلى الموصلي والباغندي وطبقتهما وجمع وصنف، وله كتاب كبير في الجرح والضعفاء عليه فيه مؤاخذات.

حدث عنه أبو إسحاق البرمكي وجماعة. ضعفه البرقاني.

وقال أبو النجيب عبد الغفار الأرموي: رأيت أهل الموصل يوهنون أبا الفتح، وَلا يعدونه شيئا.

قال الخطيب: في حديثه مناكير وكان حافظا الف في علوم الحديث.

قلت: مات سنة أربع وسبعين وثلاث مِئَة. انتهى.

وهذا حكاه الخطيب وحكى قولا آخر: إنه مات سنة تسع وستين. وهو محمد بن الحسين بن أحمد بن الحسين بن عبد الله بن بريدة بن النعمان.

قال ابن العديم في تاريخ حلب: قدم على سيف الدولة بن حمدان فأهدى له كتابا في مناقب علي، وقد وقفت عليه بخطه وفيه أحاديث منكرة تتضمن تنقيص عائشة، وَغيرها، وصحح رد الشمس على علي، ونال من البخاري وسمى أهل السنة نواصب وقال: إنهم يثبتون رد الشمس على يوشع، وَلا يثبتونه لعلي ويوشع وصي موسى وعلي وصي محمد، ومُحمد أفضل من موسى فوصيه أفضل من وصيه، قال: وأتى في هذا الكتاب بالطامات.

وقال الخطيب: وسألت محمد بن جعفر بن علان عنه؟ فذكره بالحفظ وحسن المعرفة بالحديث وأثنى عليه، قال: وحدثني أبو النجيب الأرموي حدثني محمد بن صدقة الموصلي أن أبا الفتح الأزدي قدم بغداد على الأمير فوضع له حديثا فأجازه وأعطاه دراهم كثيرة.

وقال البرقاني: رأيته في جامع المدينة وأصحاب الحديث لا يرفعون به رأسا ويتجنبونه.

قال الذهبي: فأما محمد بن الحسين الأزدي فآخر محله الصدق.

قال الخطيب: أظنه من أهل جبلة يروي، عَن مُحَمد بن الفرج الأزرق، وَأبي إسماعيل الترمذي.

وعنه جد أبي القاسم التنوخي. [لسان الميزان (٧/ ٩٠)].

• محمد بن الحسين أبو الفتح بن بريدة الأزدي الحافظ.

عن: أبي يعلى، والباغَنْدي وطبقتهما، وجمع وصنف، وله كتاب كبير في الجرح والتعديل، عليه فيه مؤاخذات، ضعفه البرقاني.

<<  <  ج: ص:  >  >>