للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يكتب حديثه على ضعفه.

وقد أورد له ابن حبان ثلاثة أحاديث. [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٩٤)].

• محمد بن خليد الحنفي الكرماني.

عن ابن المبارك.

فيه ضعف، ذكره ابن حبان ووهاه.

[وقال:] روى عن داود بن الزبرقان، عن يحيى بن سعيد الانصاري، عن أنس، عن النبي ، قال: إذا دعى أحدكم الى طعام فليخلع نعليه.

ويروى مرسلا بلا أنس.

وروى عن ابن المبارك، عن ابن سوقة، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، عن النبي ، قال: إذا مشت أمتى المطيطاء، وخدمتها أبناء فارس والروم، سلط الله شرارهم على خيارهم، كذا قال، وإنما هو موسى بن عبيدة لا ابن سوقة، والحديث لم يصح.

وقال الطبراني: حدثنا أحمد بن محمد الجنديسابورى، حدثنا محمد بن خليد، حدثنا مالك، عن سفيان الثوري، عن طلحة بن عمرو، عن عطاء، عن أبي هريرة، قال رسول الله : [زر غبا تزدد حبا.

هذا باطل عن مالك]. [ميزان الاعتدال (٤/ ١١٠)].

• محمد بن خليد بن عمرو الكرماني.

عن أبي الاحوص.

وعنه ابنه إبراهيم.

قال ابن مندة: روى مناكير. [ميزان الاعتدال (٤/ ١١٠)].

• محمد بن خليد بن عمرو الحنفي الكرماني.

عن ابن المبارك، وَأبي الأحوص وعبد الواحد بن زياد.

وعنه ابنه إبراهيم.

قال ابن منده: روى مناكير، فيه ضعف.

ذكره ابن حِبَّان ووهاه وقال: روى عن داود بن الزبرقان عن يحيى بن سعيد الأنصاري، عَن أَنس عن النبي قال: إذا دعي أحدكم الى طعام فليخلع نعليه. ويروى مرسلا بلا أنس.

وعن ابن المبارك عن ابن سوقة، عَن عَبد الله بن دينار عن ابن عمر عن النبي قال: إذا مشت أمتي المطيطاء وخدمتها أبناء فارس والروم سلط الله شرارهم على خيارهم. كذا قال، وإنما هو موسى بن عبيدة لا ابن سوقة والحديث لم يصح. وقال الطبراني: حدثنا أحمد بن محمد الجنديسابوري حدثنا محمد بن خليد حدثنا مالك عن سفيان الثوري عن طلحة بن عمرو عن عطاء، عَن أبي هريرة عن النبي : زر غبا تزدد حبا. ورواه سيار بن الحسن التستري، عَن مُحَمد بن خليد نحوه وهذا باطل على مالك. انتهى.

ولفظ ابن حبان: يقلب ويرفع لا يجوز الاحتجاج به.

وقال الدارقطني بعد أن أورد له عن مالك عن الثوري عن طلحة بن عمرو عن عطاء، عَن جَابر رفعه: اطلبوا الخير عند صباح الوجوه. لا يصح عن مالك، ومُحمد بن خليد ضعيف، وَغيره يرويه، عَن أبي هريرة بدل جابر.

ثم ساق من وجه آخر، عَن مُحَمد بن خليد به فقال: عَن أبي هريرة وأخرج له آخر في ترجمة نافع عن

<<  <  ج: ص:  >  >>