الرحمن بن معاوية بن بجير بن ريسان التيمي.
قال ابن عدي: روى عن الثقات المناكير، وعن أبيه عن مالك البواطيل. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٧٥)].
• محمد بن عبد الرحمن بن بحير.
عن أبيه، عن مالك.
اتهمه ابن عدي بالكذب. [ديوان الضعفاء (ص ٣٦١)].
• محمد بن عبد الرحمن بن بحير الكلاعي.
عن أبيه، عن مالك.
قال ابن يونس: ليس بثقة. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٦٦)].
• محمد بن عبد الرحمن بن بحير بن ريسان.
عن أبيه، عن مالك.
اتهمه ابن عدي.
وقال ابن يونس: ليس بثقة. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٣٦)].
• محمد بن عبد الرحمن بن بجير بن عبد الرحمن بن معاوية بن بجير ابن ريسان.
عن أبيه، عن مالك.
اتهمه أبو أحمد بن عدي.
وقال ابن يونس: ليس بثقة.
وقال أبو بكر الخطيب: كذاب.
ومن حديثه: عن أبيه، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: ما أحسن عبد الصدقة الا أحسن الله تعالى الخلافة على تركته.
وبه: ما قضى الله على مؤمن من قضاء الا بالذى هو خير.
وهذان باطلان.
قلت: روى عنه على بن محمد البصري الواعظ، وغيره. [ميزان الاعتدال (٤/ ١٨٢)].
• محمد بن عبد الرحمن بن بحير بن عبد الرحمن بن معاوية بن بحير بن ريسان.
عن أبيه، عَن مالك.
اتهمه أبو أحمد بن عدي. وقال ابن يونس: ليس بثقة.
وقال أبو بكر الخطيب: كذاب.
ومن حديثه، عَن أبيه، عَن مالك عن نافع عن ابن عمر ﵄ مرفوعا: ما أحسن عبد الصدقة الا أحسن الله الخلافة في تركته.
وبه: ما قضى الله على مؤمن قضاء الا بالذي هو خير. وهذان باطلان.
قلت: روى عنه علي بن محمد المصري الواعظ، وَغيره. انتهى.
والذي في كتاب ابن يونس: محمد بن عبد الرحمن بن بحير بن عبد الله بن معاوية بن بحير بن ريسان الكلاعي يكنى أبا بكر متروك الحديث. وقال في ترجمة أبيه: روى عنه ابنه محمد وابنه غير مأمون.
وقال مسلمة في الصلة: مات سنة ٢٩٢ وكان كذابا.
وقال ابن عَدِي: روى عن الثقات المناكير وعن أبيه، عَن مالك البواطيل.
وأخرج الدارقطني في غرائب مالك من طريق محمد بن أحمد بن عبد العزيز الحراني إمام مسجد الفسطاط عنه، عَن أبيه، عَن مالك، عَن الزُّهْرِيّ، عَن أبي سلمة عن معاوية بن الحكم رفعه قال: إن الشيطان قال: لن ينجو مني أحد من ثلاث، يعني في المال - إما أن أزينه فيمنعه من حقه، وإما أن أسهل له سبيلا