عبد الرحمن بن أبي ليلى. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٥٧٥)].
• محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى بن بلال بن أحيحة (١) أبو عبد الرحمن الأنصاري القاضي.
يروي عن: عطاء، والشعبي.
قال شعبة: ما رأيت أسوأ حفظاً منه.
وقال أحمد: ضعيف.
وقال ـ مرة: سيء الحفظ، مضطرب في الحديث.
وقال يحيى بن سعيد: سيء الحفظ جداً.
وقال يحيى بن معين: ضعيف الحديث.
وقال ـ مرة: ليس بذاك.
وقال أبو حاتم الرازي: شغل بالقضاء فساء حفظه، ولا يتهم بشيء من الكذب، إنما ينكر عليه كثرة الخطأ، ولا يحتج به.
وقال النسائي: ليس بالقوي في الحديث.
وقال ابن حبان: كان فاحش الخطأ، رديء الحفظ، فكثرت المناكير في حديثه، فاستحق الترك، تركه أحمد ويحيى.
وقال الدراقطني: هو رديء الحفظ، كثير الوهم. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٧٦)].
• محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى الفقيه.
صدوق، سيء الحفظ.
قال ابن معين: ضعيف.
وقال ـ مرة: ليس بذاك.
وقال النسائي: ليس بالقوي. [ديوان الضعفاء (ص ٣٦٠)].
• محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى القاضي.
صدوق، إمام، سيء الحفظ، وقد وثق.
قال شعبة: ما رأيت أسوأ من حفظه.
وقال القطان: سيء الحفظ جداً.
وقال ابن معين: ليس بذاك.
وقال النسائي وغيره: ليس بالقوي.
وقال الدارقطني: رديء الحفظ، كثير الوهم.
وقال أبو أحمد الحاكم: عامة أحاديثه مقلوبة. (عه) [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٣٣)].
• محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري الكوفي. [٤].
صدوق إمام، سيئ الحفظ.
وقد وثق.
روى عن الشعبى، وعطاء، والحكم.
وعنه شعبة، ووكيع، وأبو نعيم.
قال أحمد بن عبد الله العجلى: كان فقيها صدوقا، صاحب سنة، جائز الحديث، قارئا عالما، قرأ عليه حمزة الزيات.
وقال أبو زرعة: ليس بأقوى ما يكون.
وقال أحمد: مضطرب الحديث.
وقال شعبة: ما رأيت أسوأ من حفظه.
وقال يحيى القطان: سيئ الحفظ جدا.
وقال يحيى بن معين: ليس بذاك.
وقال النسائي: ليس بالقوي.
وقال الدارقطني: ردئ الحفظ كثير الوهم.
وقال أبو أحمد الحاكم: عامة أحاديثه مقلوبة.
وقال أحمد بن يونس: كان أفقه أهل الدنيا.
وقال يحيى بن يعلى المحاربي: طرح زائدة حديث ابن أبي ليلى.
ابن خراش، حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن شاذان،
(١) في مطبوعة ضعفاء ابن الجوزي: أميمة، خطأ.