عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. [المجروحين لابن حبان (٢/ ٣١١)].
• مُحَمَّد بن الْقَاسِم الطايكاني.
من أهل بَلخ حدث بنيسابور وَفِي طَرِيق مَكَّة بِأَحَادِيث مَوْضُوعَة. [المدخل الى الصحيح (ترجمة رقم ١٩٥)].
• محمد بن القاسم الطايكاني البلخي.
حدث بنيسابور وفي طريق مكة مناكير. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ٢٣٤)].
• محمد بن القاسم بن مجمع أبو جعفر الطايكاني.
من أهل بلخ.
يروي عن عبد الله بن أبي خالد، عن الثوري.
قال ابن حبان: روى عنه أهل خراسان أشياء لا يحل ذكرها في الكتب، ويأتي في الأخبار بما يشهد الخلق على بطلانه.
وقال الحاكم أبو عبد الله: كان يضع الحديث. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٩٣)].
• محمد بن القاسم بن مجمع الطايكاني (١).
عن رجل، عن الثوري.
متهم. [ديوان الضعفاء (ص ٣٧٠)].
• محمد بن القاسم بن مجمع الطايكاني.
عن أصحاب الثوري.
كان يضع الحديث.
قال الحاكم: من رءوس المرجئة، يضع الحديث على مذهبهم. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٦٢)].
• محمد بن القاسم بن مجمع الطايكاني.
من أهل بلخ.
روى عن عبد العزيز ابن خالد عن الثوري.
قال ابن حبان: روى عن أهل خراسان أشياء لا يحل ذكرها في الكتب.
وقال الحاكم: كان يضع الحديث.
قال عبد الله الاسناد في المسند جمعه، حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني، حدثنا محمد بن أحمد الطالقاني، حدثنا محمد بن القاسم أبو جعفر الطايقانى حدثنا أبو مقاتل، عن أبى حنيفة، عن إسماعيل بن عبد الملك.
عن أبى صالح، عن أم هانئ، قالت: قال رسول الله ﷺ: إن لله مدينة من مسك معلقة تحت العرش، وشجرها من النور، وماؤها من السلسبيل، وحور عينها خلقن من بنات الجنان، على كل واحدة منهن سبعون ذؤابة، لو أن واحدة علقت بالمشرق لاضاءت المغرب.
وبه: الى أم هانئ - مرفوعا: من شدد على أمتى في التقاضى إذا كان معسرا شدد الله عليه في قبره.
وبه - مرفوعا: الدنيا ملعونة، وما فيها ملعون الا المؤمنين وما كان لله عزوجل.
وبه: يا عائشة، ليكن سوارك العلم والقرآن.
وبه: يا على، ما أجاعك؟ قال: يا رسول الله لم أشبع منذ كذا وكذا.
قال: أبشر بالجنة.
وبه - مرفوعا: في القبر ثلاث سؤالات .. الحديث.
وبه - مرفوعا: من علم أن الله يغفر له فهو مغفور له.
وبه - مرفوعا: من جاع يوما واجتنب المحارم أطعمه الله من ثمار الجنة.
وبه: يوم القيامة ذو حسرة وندامة.
(١) تصحف في مطبوعة الديوان الى: الطالقاني، خطأ.