للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

نُمَير: تحفظ عن زيد بن حباب، عن سُفيان، عَن إسماعيل بن أبي خالد، عن سَعِيد بن جُبَير، عنِ ابن عباس؛ ﴿ثلاث ليال سويا﴾ قال: من غير خرس، قال: من قال هذا؟ قلت: حَدَّثَنا يَحْيى الحماني، قال: القه على كل أحد، ولا تلقه على أبي هشام الرفاعي فيبلعه.

حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، قَال: [حَدَّثَنا أبو هشام الرفاعي، يتكلمون فيه].

قال الشيخ: وقد أنكر على أبي هشام الرفاعي أحاديث، عَن أبي بكر بن عياش، عنِ ابن إدريس، وغيرهما عن مشايخ الكوفة يطول ذكرهم. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٧/ ٥٢٨)].

• مُحَمَّد بن يزِيد بن رِفَاعَة.

كُوفِي أبو هِشَام، الرِّفَاعِي، قَاضي بَغْدَاد.

قَالَ حُسين بن مُحَمَّد بن حَاتِم (الْعجل): كنت مَعَ (جَعْفَر بن هديل) عِنْد أبي هِشَام، فأملى علينا حَدِيث ابن إِدْرِيس عَن إِسْمَاعِيل بن قيس عَن جرير: " أَتَانِي خبر بِالْيمن .. "، فَقَالَ لَهُ ابن (هديل): أخرج اليّ أصل هَذَا. فَدخل وَمكث سَاعَة، ثمَّ خرج برقعة جَدِيدَة، فَقَالَ لَهُ ابْن (هديل): لَا أسمعك تحدث بِهَذَا أصلبك!.

وَقَالَ البُخَارِيّ: يَتَكَلَّمُونَ فِيهِ.

وَقَالَ ابْن عدي: وَقد أنكر على أبي هِشَام أَحَادِيث عَن أبي بكر بن عَيَّاش (و) عَن (ابْن) إِدْرِيس وَغَيرهمَا (من) مَشَايِخ الكُوفَة. [مختصر الكامل (ص ٦٩٥)].

• محمد بن يزيد بن رفاعة أبو هشام الرفاعي الكوفي.

قاضي بغداد.

قال البخاري: يتكلمون فيه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٦١)].

• محمد بن يزيد بن محمد بن كثير بن رفاعة أبو هشام الرفاعي.

حدث عن: ابن فضيل، ووكيع، وغيرهما.

قال البخاري: رأيتهم مجتمعين على ضعفه.

وقال الرازي والنسائي: ضعيف. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٠٧)].

• محمد بن يزيد أبو هشام الرفاعي.

قال البخاري: رأيتهم مجمعين على ضعفه.

وقال غيره: ثقة. [ديوان الضعفاء (ص ٣٨٠)].

• محمد بن يزيد أبو هشام الرفاعي.

قال أحمد العجلي: لا بأس به.

وقال غيره: صدوق.

وأما البخاري فقال: رأيتهم مجمعين على ضعفه.

وروى ابن عقدة عن مطين، عن ابن نمير: كان يسرق الحديث.

وروى أبو حاتم عن ابن نمير قال: كان أضعفنا طلباً، وأكثرنا غرائب. م ت ق / [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٨٨)].

• محمد بن يزيد أبو هشام الرفاعي الكوفي [م، ت، ق].

أحد العلماء.

أخذ عن أبى بكر بن عياش، وابن فضيل، والطبقة.

وعنه مسلم، والترمذي، وابن ماجة، والمحاملى، وآخرون.

قال أحمد العجلى: لا بأس به.

وقال آخر: صدوق.

وقال البخاري: رأيتهم مجمعين على ضعفه.

<<  <  ج: ص:  >  >>