موضوعة فتركناه.
وقال يحيى وأبو حاتم الرازي: هو كذاب.
وقال ابن حبان: يضع على الثقات.
وقال البخاري، ومسلم، والنسائي، والدارقطني: متروك الحديث.
قال المصنف: قلت: وإسماعيل بن أبان الوراق كوفي أيضاً آخر، كان ثقة، روى عن القاسم بن معن، عن موسى بن عقبة، وثم ثالث إسماعيل بن أبان الشامي، حدث عن أبي مسهر، ما عرفنا فيه طعناً. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ١٠٧)].
• إسماعيل بن أبان الغنوي الكوفي
عن هشام بن عروة.
متروك.
أما إسماعيل بن أبان الوراق فثقة، من طبقة عفان. [ديوان الضعفاء (ص ٣٠)].
• إسماعيل بن أبان الكوفي الغنوي الحناط الوراق.
كذاب.
عن هشام بن عروة. [المغني في الضعفاء (١/ ١١٦)].
• إسماعيل بن أبان الغنوي الكوفي الخياط.
كذبه يحيى بن معين.
وقال أحمد بن حنبل: كتبنا عنه عن هشام بن عروة، ثم روى أحاديث موضوعة عن فطر وغيره فتركناه.
قال البخاري: ترك أحمد والناس حديثه.
قلت: ومن مناكيره: أحمد بن أبى غرزة قال: حدثنا إسماعيل بن أبان الغنوى، حدثنا السرى بن إسماعيل، عن عامر، عن مسروق، عن عبد الله - مرفوعا - قال: لا تسبوا الدنيا، فنعم مطية المؤمن، عليها يبلغ الخير، وبها ينجو من الشر.
وقال ابن حبان: كان يضع الحديث على الثقات، وهو صاحب حديث: السابع من ولد العباس يلبس الخضرة.
وروى أحمد بن زهير، عن ابن معين، قال: وضع أحاديث على سفيان لم تكن.
محمد بن عبيد بن عتبة الكوفي، أنبأنا إسماعيل بن أبان، حدثنا عمر بن زياد الالهانى، عن جابر الجعفي، عن أبى عقال، عن أنس، قال: رأيت النبي ﷺ، وأهوى بيده الى شئ وهو في الطواف، كأنه يصافح.
فقلنا: يا رسول.
الله، ما هذا؟ قال: ذاك عيسى بن مريم ﵇ انتظرته حتى قضى طوافه، وسلمت عليه.
أحمد بن يحيى الكوفي، حدثنا إسماعيل بن أبان، أخبرني حبان بن على، عن سعد بن طريف، عن أبى جعفر، عن أم سلمة - مرفوعا - قال: يقتل حسين بن على على رأس ستين من مهاجري.
فيه أيضا سعد واه.
قلت: مات سنة عشر ومائتين.
وقال مسلم والنسائي: متروك الحديث.
وقال النسائي مرة ليس بثقة. [ميزان الاعتدال (١/ ٢١٤)].
• إسماعيل بن أبان الغنوي الكوفي الخياط.
قال ابن حبان: كان يضع الحديث على الثقات.
وروى أحمد بن زهير عن ابن معين قال: وضع أحاديث على سفيان لم يكن إسماعيل بن إسحاق الجرجاني، واتهمه ابن الجوزي في الموضوعات بوضع حديث في سورة (اقرأ)، قال الذهبي: وإنما المتهم به