للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري، حَدَّثَنا عَبد الله بن إدريس، عن مسلم، عَن أَنَس، قَال: كان النبي يصلي الصبح حين يتغشى النور السماء.

وبإسناده؛ أن النبي نهى عن الحديث بعدها والنوم قبلها.

حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا إسحاق بن أبي إسرائيل، حَدَّثَنا جَرير، عَن مسلم الأعور، عَن أَنَس، قَال: لما افتتح رسول الله خيبر أعطاها أهلها بالنصف. أَخْبَرنا الحسن بن سفيان، حَدَّثَنا موسى بن مروان، حَدَّثَنا مُعَافَى بن عمران، عن علي بن صالح بن حي، عن مسلم، عن مجاهد، عنِ ابن عباس؛ أن النبي لبس قميصا فكان فوق الكعبين، وكان كماه مع الأصابع.

قال الشيخ: هكذا يقول علي بن صالح، عن مسلم، عن مجاهد، وقال خالد: عن مسلم الأعور عن أنس.

حَدَّثَنَا إسحاق بن إبراهيم بن يُونُس، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن أبي البختري الطائي، حَدَّثَنا المحاربي، عَن مسلم بياع الملاء، عن مجاهد، عنِ ابن عباس، قَال: كان النبي يوم قريظة على حمار رسنه ليف.

حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد البراثي، حَدَّثَنا خلف بن هشام، حَدَّثَنا أبو الأحوص، عن مسلم أبي عَبد الله، عن مجاهد، عنِ ابن عُمَر، قال: سافر رسول الله في رمضان فصام وأفطر.

قال الشيخ: ولمسلم عَن أَنَس، وعن مجاهد وغيرهما غير ما ذكرت، والضعف على رواياته بين. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ٣)].

• مُسلم بن كيسَان أبو عبد الله الأَعْوَر الضَّبِّيّ الملَائي.

كُوفِي.

[قَالَ أَحْمد:] ضَعِيف الحَدِيث لَا [يكْتب حَدِيثه].

قَالَ الفلاس: كَانَ يحيى وَعبد الرَّحْمَن لَا يحدثان عَن مُسلم الأَعْوَر، وَكَانَ شُعْبَة وسُفْيَان يحدثان عَنهُ، وَهُوَ مُنكر الحَدِيث جدا.

وَقَالَ ابن المثنى: مَا سَمِعت يحيى وَلَا عبد الرَّحْمَن حَدثا عَن سُفْيَان عَن مُسلم الملَائي بِشَيْء قطّ.

وَقَالَ ابْن معِين: لَيْسَ بِثِقَة.

وَمرَّة قَالَ أَحْمد: كَانَ وَكِيع لَا يُسَمِّيه.

وَمرَّة قَالَ: كَانَ وَكِيع إِذا حدث عَن سُفْيَان عَن مُسلم الأَعْوَر يَقُول: سُفْيَان عَن رجل. وَرُبمَا قَالَ: سُفْيَان عَن أبي عبد الله عَن مُجَاهِد. قَالَ عبد الله: قلت: لم لَا يُسَمِّيه؟ قَالَ: كَانَ يُضعفهُ،.

وَمرَّة قَالَ ابْن معِين: زَعَمُوا أَنه اخْتَلَط.

وَقَالَ البُخَارِيّ: مُسلم بن كيسَان أبو عبد الله - وَيُقَال أبو حَمْزَة - عَن أنس وَمُجاهد، يَتَكَلَّمُونَ فِيهِ.

وَقَالَ حَفْص بن غياث: ثَنَا مُسلم عَن إِبْرَاهِيم. قلت: إِبْرَاهِيم عَمَّن؟ فَقَالَ: عَن عَلْقَمَة. فَقُلْنَا: عَلْقَمَة عَمَّن؟ قَالَ: عَن عبد الله. قُلْنَا عبد الله عَمَّن؟ قَالَ: عَن عَائِشَة،.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: مُسلم الأَعْوَر غير ثِقَة.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ ابْن عدي: والضعف على رواياته بَين. [مختصر الكامل (ص ٧٠٧)].

• مسلم الأعور.

قال أحمد بن حنبل: مسلم الأعور، لا يكتب حديثه، ضعيف الحديث.

<<  <  ج: ص:  >  >>