عَليه وسَلم ما لا أُحصي يَمسَح على الخُفَّين، وعلى كُور العِمامَة، والجَورَب، وشراك النَّعل. المجلد السادس.
وروى عن الثَّوري، عن مَنصُور، عن إِبراهيم، عن الأَسود، عن عَبد الله: نَهَى رسول الله ﷺ أَن يُخصى أَحَد مِن بَني آدَمَ.
وهَذه كُلُّها بَواطيل، لا أُصُول لَها. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٥)].
• معاوية بن عطاء بن رجاء أبو سَعِيد الخزاعي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن أبي علي، حَدَّثَنا أحمد بن داود المَكِّي، حَدَّثَنا أبو سفيان الخزاعي، عن معاوية بن عطاء، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، عن حميد، عَن أَنَس، قَال: قَال النبي ﷺ: الكذب كله مأثم، الاَّ في ثلاث: الرجل يكذب في الحرب، والحرب خَُِدْعَةٌ، والرجل يصلح بين الناس، والرجل يكذب لامرأته ليرضيها.
قال الشيخ: وهذا بهذا الإسناد ليس بمحفوظ.
حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن مروان، حَدَّثَنا موسى بن الحسن أبو عَمْرو السلفي، حَدَّثَنا معاوية بن عطاء بن رجاء، حَدَّثَنا سفيان الثَّوْريّ، حَدَّثَنا منصور، عن زر، عن عُمَر بن الخطاب، قَالَ: سَمِعْتُ النبي ﷺ ينهى عن الصرف، ويقول: الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، والتمر بالتمر، والقمح بالقمح، والشعير بالشعير، والزبيب بالزبيب، والملح بالملح، يدا بيد، من زاد أو استزاد، فقد أربى.
حَدَّثَنَا علي، حَدَّثَنا موسى، حَدَّثَنا معاوية، حَدَّثَنا الثَّوْريّ، عن منصور، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عَبد الله، قال: نهى رسول الله ﷺ أن يُخْصى أحد من بني آدم.
قال الشيخ: وهذان الحديثان عن الثَّوْريّ بإسناديهما باطلان. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ١٤٩)].
• مُعَاوِيَة بن عَطاء بن رَجَاء بن سُفْيَان الخُزَاعِيّ.
عَن حَمَّاد بن سَلمَة عَن حميد عَن أنس يرفعهُ: " (الْكَذِب) كُله مأثم ".
قَالَ ابن عدي: وَهَذَا بِهَذَا الإِسْنَاد لَيْسَ بِمَحْفُوظ. وأملى لَهُ حديثان عَن الثَّوْريّ عَن مَنْصُور، ثمَّ قَالَ: وَهَذَانِ عَن الثَّوْريّ بإسناديهما باطلان. [مختصر الكامل (ص ٧٣٤)].
• معاوية بن عطاء.
يروي عن سفيان الثوري.
قال الأزدي: منكر الحديث جداً. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٢٧)].
• معاوية بن عطاء.
عن سفيان الثوري.
ضعف. [ديوان الضعفاء (ص ٣٩١)].
• معاوية بن عطاء.
عن سفيان الثوري.
ضعف، وكان بمكة.
روى عنه أحمد بن داود المكي. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤١٦)].
• معاوية بن عطاء.
عن سفيان الثوري.
وعنه أحمد بن داود المكي.
تكلم فيه.
وقال العقيلى: كان يرى القدر، وفى حديثه مناكير.
