للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابن حَكِيم بن حزَام الأَسدي الحزَامِي.

مدنِي، صَاحب أبي الزِّنَاد.

قَالَ ابن معِين: لَيْسَ بِشَيْء.

وَقَالَ ابن عدي: وَعَامة رواياته عَن أبي الزِّنَاد، وَفِي هَذِه النُّسْخَة عَن أبي الزِّنَاد شَيْء كثير يُوَافقهُ الثِّقَات عَلَيْهِ عَن أبي الزِّنَاد، وَفِيه مَا لَا يُوَافقهُ عَلَيْهِ الثِّقَات. [مختصر الكامل (ص ٧٢٠)].

• المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي.

وقال ابن معين: المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي، صاحب أبي الزناد، ليس بشيء. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٦٠٥)].

• مغيرة بن عبد الرحمن بن عبد الله بن خالد الأسدي.

يروي عن أبي الزناد.

قال يحيى: ليس بشيء.

وقال المصنف: قلت: وجملة مَن في الحديث اسمه (مغيرة بن عبد الرحمن) ستة، لا نعرف قدحاً في أحد منهم غيره. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٣٥)].

• مغيرة بن عبد الرحمن الحزامي.

عن أبي الزناد.

ثقة.

قال ابن معين: ليس بشيء. [ديوان الضعفاء (ص ٣٩٥)].

• مغيرة بن عبد الرحمن الحزامي.

عن أبي الزناد.

وثقوه.

وقال ابن معين: ليس بشيء. (خ م) [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٢٤)].

• مغيرة بن عبد الرحمن بن عبد الله الأسدي الحزامي. [ع].

عن أبى الزناد.

وثقوه، وحديثه مخرج في الصحاح.

وقال ابن معين: ليس بشيء.

وهو مغيرة ابن عبد الرحمن بن عبد الله بن خالد بن حكيم بن حزام الاسدي المدنى.

قتيبة، حدثنا المغيرة، عن أبى الزناد، عن الاعرج، عن أبى هريرة، قال: قال رسول الله : اختتن إبراهيم بالقدوم، وهو ابن ثمانين سنة.

وبهذا الإسناد نحو أربعين حديثا عامتها مستقيمة، قاله ابن عدي، [وقد وثقه].

وقد روى خالد بن مخالد القطوانى، عن مغيرة، عن أبى الزناد نحو مائة حديث رواها أحمد بن سعيد الدارمي، عن ابن كرامة، عن خالد.

عبد الله بن نافع القرشى، ومحمد بن المبارك، حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن،.

عن أبى الزناد، عن الاعرج، عن أبى هريرة - أن رسول الله قضى باليمين مع الشاهد.

قال ابن عدي: ومغيرة ينفرد بأحاديث.

قلت: حديث: قضى باليمين [مع الشاهد] رواه ابن عجلان وغيره عن أبى الزناد، عن ابن أبى صفية، عن شريح قوله. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٦٩)].

• المغيرة بن عبد الرحمن.

ليس بشيء، مق. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٨)].

• المغيرة بن عبد الرحمن بن عبد الله بن خالد بن حزام.

قيل لا بأس به، وقيل ضعيف. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٨)].

<<  <  ج: ص:  >  >>